الصفحه ٢٧٢ : ، (وَإِنَّ رَبَّكُمُ
الرَّحْمنُ فَاتَّبِعُونِي) ، على ديني في عبادة الله ، (وَأَطِيعُوا أَمْرِي) ، في ترك
الصفحه ٥٧١ : وهو قول أكثر المفسرين. (لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ
بَعْدُ) ، من قبل دولة الروم على فارس ومن
الصفحه ٦٣٢ :
أَرْضَهُمْ وَدِيارَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ وَأَرْضاً لَمْ تَطَؤُها وَكانَ اللهُ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً (٢٧
الصفحه ٦٤٥ :
قوله تعالى : (لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
حَرَجٌ) ، إثم ، (فِي أَزْواجِ
أَدْعِيائِهِمْ
الصفحه ٦٨٠ : جبريل : قال الحق
وهو العلي الكبير ، قال فيقولون كلهم مثل ما قال جبريل ، فينتهي جبريل بالوحي حيث
أمره
الصفحه ١٢٥ :
[١٢٨٩] وفي
الحديث : «خير
المال مهرة مأمورة» أي كثيرة النسل. ويقال منه : أمر القوم يأمرون أمرا إذا
الصفحه ٢٦٠ : وكثرة جنوده.
(وَيَسِّرْ لِي
أَمْرِي) (٢٦) ، يعني سهل عليّ ما أمرتني به من تبليغ الرسالة إلى فرعون
الصفحه ٥٠٧ :
إغلاق الأبواب ، فقالت : (وَأُوتِينَا
الْعِلْمَ) ، بصحة نبوة سليمان بالآيات المتقدمة من أمر الهدية
الصفحه ١٥٩ : مسعود](١) قال : بينا أنا أمشي مع النبي صلىاللهعليهوسلم في حرث المدينة وهو يتوكأ على عسيب معه ، فمرّ
الصفحه ١٧٤ : وهم سجود على وجوههم
يبكون ويتضرعون إلى الله ، فقالوا لهم : ما خلفكم عن أمر الملك انطلقوا إليه ثم
خرجوا
الصفحه ٢٠٧ : تكلفني مشقة ، يقال أرهقته عسرا أي كلفته
ذلك ، يقول لا تضيق على أمري وعاملني باليسر ولا تعاملني بالعسر
الصفحه ٣٥٠ : ءَ
أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ) ، لكيلا تسقط على الأرض ، (إِلَّا بِإِذْنِهِ
إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ
الصفحه ٤٣٣ : ، (فَلْيَحْذَرِ
الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ) ، أي أمره ، و «عن» صلة. وقيل : معناه يعرضون عن أمره
وينصرفون
الصفحه ٢٨٢ : ، (فَسَتَعْلَمُونَ) ، إذا جاء أمر الله وقامت القيامة ، (مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِ) ، المستقيم ، (وَمَنِ
الصفحه ١٥٨ : عَلَى الْإِنْسانِ أَعْرَضَ وَنَأى
بِجانِبِهِ وَإِذا مَسَّهُ الشَّرُّ كانَ يَؤُساً (٨٣) قُلْ كُلٌّ