الصفحه ٥٠٥ : الذي لأجله
أمر سليمان بإحضار عرشها ، فقال أكثرهم : لأن سليمان علم أنها إن أسلمت يحرم عليه
مالها فأراد
الصفحه ٥١٢ :
كائنة ، وهم في شك منها في وقتهم ، فيكون بمعنى الأول ، وقيل : هو على طريق
الاستفهام ، معناه : هل
الصفحه ٦١٢ : صلىاللهعليهوسلم وبما اجتمعوا له من الأمر ضرب الخندق على المدينة وكان
الذي أشار على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦١٨ : إيّاكم
وفراقي محمدا وقد بلغني أمرّ رأيت أن حقا عليّ أن أبلغكم نصحا لكم فاكتموا عليّ
قالوا : نفعل ، قال
الصفحه ١٧٣ :
(وَإِنَّا لَجاعِلُونَ
ما عَلَيْها صَعِيداً جُرُزاً (٨) أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ
الصفحه ٢٠٢ : الناس أعلم؟ فقال : أنا ، فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه ، فأوحى
الله إليه أن لي عبدا بمجمع البحرين
الصفحه ٢٧٠ : عطية عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
أهل الدرجات العلى ليراهم من تحتهم
الصفحه ٢٩٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمر بقتل الوزغ ، وقال : «كان ينفخ النار على إبراهيم».
(قُلْنا يا نارُ
الصفحه ٣٠٢ : في وسط البساط فيقعد عليه وحوله ثلاثة آلاف كرسي من ذهب وفضة ، ويقعد
الأنبياء على كراسي الذهب والعلما
الصفحه ٣٤٩ : ) ذلِكَ وَمَنْ عاقَبَ
بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللهُ إِنَّ
اللهَ
الصفحه ٤٢٣ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : قال الله تعالى : «يؤذيني ابن آدم ، يسب الدهر وأنا
الدهر بيدي الأمر
الصفحه ٤٧٨ :
الأمر بالتقوى والطاعة والإخلاص في العبادة والامتناع من أخذ الأجر على
الدعوة وتبليغ الرسالة
الصفحه ٥١٠ : الْحَمْدُ لِلَّهِ) ، هذا خطاب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم أمر أن يحمد الله على هلاك كفار الأمم الخالية
الصفحه ٥٢٥ :
وقال الحسن :
فارغا أي ناسيا للوحي الذي أوحى الله إليها حين أمرها أن تلقيه في اليم ولا تخاف
ولا
الصفحه ٥٨٨ : خَبِيرٌ
(١٦) يا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ
الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلى