الصفحه ٢١٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ورجم أبو بكر ، ورجمت ، ولو لا أنّي أكره أن أزيد في
كتاب الله لكتبته في
الصفحه ٢٢٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا أوحي إليه أتيناه فعلمنا ما أوحي إليه.
قال : فجئته
ذات يوم فقال
الصفحه ٢٢٤ :
عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم :
لو كان لابن
آدم واديان من ذهب ، وفضّة لابتغى الثالث ، ولا يملأ
الصفحه ٢٢٦ : ، ووعيناها. رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالنّاس زمان أن
يقول قائل : ما نجد آية الرجم في كتاب
الصفحه ٢٣٠ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّ على كلّ حق حقيقة ، وعلى كلّ صواب نورا ، فما
وافق كتاب الله
الصفحه ٢٤٢ :
المحكي : أن
القرآن كان على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مجموعا مؤلفا على ما هو عليه
الصفحه ٢٤٩ : الأقدس مؤلفا على ما هو عليه الآن ، وكان
جبرائيل عليهالسلام يعارض رسول الله صلىاللهعليهوآله بالقرآن في
الصفحه ٢٥٠ :
أجمعون رفعوه إلى جدّهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الله تعالى ، وهذا أيضا ممّا لا ريب فيه
الصفحه ٢٥٥ : ، والمجموع المرتب في عصر الرسالة ، بأمر الرسول صلىاللهعليهوآله بلا تحريف ، ولا تغيير ، ولا زيادة ، ولا
الصفحه ٢٦٠ : ، التي لم
يكن لها تاريخ في عصر الرسول (ص) ممّا أثبتت الكشوف الأثرية صحّتها.
ومعجزة لأن فيه
أصول علم
الصفحه ٢٧٣ : صلتهما بالإسلام على الإيمان بكتاب الله وسنّة
رسوله ، ويتفقان اتفاقا مطلقا على الأصول الجامعة في هذا الدين
الصفحه ٢٨٤ :
لا إله إلا
الله ، محمد رسول الله.
والشيعة لهم
اجتهادات طيّبة في الفقه ، ولا أدري لماذا يتغافل
الصفحه ٣٠٧ : ، فكلّ مؤمن يعتقد أنّ هناك من أوجب الله
طاعته ، وفي مقدمتهم الرسول وأولو الأمر ، ووجه البراعة في ذلك أن
الصفحه ٣١٤ : القرآن الكريم ، فإن الله تعالى يقول : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا
قَلِيلاً) ، ويأمر رسوله بأن
الصفحه ٣١٦ : الحقيقة المستمدة من كتاب الله ، وسنة
رسول الله ، والحكمة ضالتهم جميعا ينشدونها من أي أفق.
فأوّل شيء على