الصفحه ٥٣ : .
قلنا : لا ثناء
عليهم خاصة ، أي لا ثناء في القرآن على واحد من الصحابة بخصوصه ، وهؤلاء قد اعتقدوا
أنّ من
الصفحه ١٢٢ : ، فإذا ركع نظر من تحت إبطه
ليراها. فأنزل الله فيهم ذلك.
١٢ ـ وأخرج ابن
حنبل من طريق ابن عباس ، وابن عمر
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا يتحدّث الناس أنّ محمّدا يقتل أصحابه ولكن نحسن
صحبتهم ما أقاموا معنا».
فالصحبة إذن لم
تكن
الصفحه ١٠٦ : أحمد ورؤيته له بعين الرضا ، وعلى الجملة فلا يشك
أنّ روّاته لم يكن فيهم بالشحيح ، إلّا أن يكون من قبيل
الصفحه ١٣٦ : باستنفار الرسول لهم بكفرهم حتى بالله ورسوله لا يرجى اهتداؤهم بالرجوع
عن قسوتهم (٦٦٦).
٢٦ ـ فرح
المخلّفون
الصفحه ٣٤ : ) فقلت : طوبى
لك ، صحبت النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وبايعته تحت الشجرة. فقال : يا بن أخي ، لا تدري ما
الصفحه ٢٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
خلفه ، قد عجز الفصحاء عن الإتيان بمثله ، وبمثل
الصفحه ١١٢ : : هذا
العجب. يروي عمن حاله ما ذكر ، ويترك أئمة مشاهير مصنّفين لأنّهم قالوا بخلق
القرآن ، أو وقفوا ، أو
الصفحه ٣٢٢ : مفاتيح شرايع الإسلام».
ومنها : كتابه
: «جلاء العيون في ترجمة أحوال النبي والأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٩٠ : بن معين من كبار أئمة الجرح والتعديل الذين جعلوا قولهم في
الرّجال حجة قاطعة.
(٢) أنظر كيف تفعل
الصفحه ٩١ :
وقال الآمدي في
(الأحكام) (١) :
اتّفق الجمهور
من الأئمة على عدالة الصحابة ، وقال قوم إنّ حكمهم
الصفحه ٦١ :
(وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ
شَهِيداً ما دُمْتُ فِيهِمْ) الآية ، إلى (فَإِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ
الصفحه ١٦٧ :
من أهل مكّة فتنوا فارتدّوا عن الإسلام بعد دخولهم فيه ، وكان فيهم من أكره ،
وأجرى كلمة الكفر على لسانه
الصفحه ٣١٨ : النبوي ، وعرف
بها الأئمة قبل غيرهم ، واختصّ بها ابن عباس بتوجيه منهم.
فلما كان العصر
العباسي وازداد
الصفحه ٣٤٦ : النفسّية الّتي أشعلت نيرانها السياسة الأمويّة ،
والعباسيّة في نفوس شيعة الإمام علي ، والأئمة من بعده