الصفحه ٢٦ :
صاحب مكتبة النجاح في النجف الأشرف ـ الجزءين الأوّلين من كتابي : «وسائل
الشيعة ومستدركاتها» الّذين
الصفحه ٢٧ : نشرت مجموعة من كتب الشيعة
الإماميّة بالقاهرة فقال :
اشتريت منها «أصل الشيعة وأصولها» (*)
للإمام كاشف
الصفحه ٤٠ :
الشيعة والصحابة
نحن أمام مشكلة
كبرى ، وقف التاريخ أمامها ملجما واختفت الحقيقة فيها وراء ركام من
الصفحه ٨٢ : مرويّات الشيعة عن الرّسول وغيره ، ويشترطون في
الراوي أن لا يكون شيعيا ، وعند أكثرهم يشترط فيه بالإضافة إلى
الصفحه ٨٦ :
هؤلاء هم أصحاب
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم الذين تعظّمهم شيعة آل محمد (ص) ويدينون بموالاتهم
الصفحه ١٥٨ : :
«وليعلم أن الشيعة الإمامية أخطر وأخبث الفرق التي
ظهرت في تاريخ الإسلام على الإسلام والمسلمين حيث كشفت
الصفحه ٢٥٢ :
البريطاني والأمريكي) (المثل العليا في الإسلام لا في بحمدون) (أصل الشيعة وأصولها).
والمخطوطة كثيرة.
وفاته
الصفحه ٢٧٨ : وما تدين به من آراء. ليهلك من هلك عن بيّنة ، ويحيى من
حيّ عن بيّنة.
والخلاف بين
السنيّين والشيعيّين
الصفحه ٢٨٠ : مؤلفاتهم
الّتي تتجلّى فيها تلك الحقائق كتاب : «وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة»
فإنه جامع لشتات
الصفحه ٢٩٠ : والاستمداد منها».
والشيعة تشترط
أن تكون رواية الحديث من طريق أئمة أهل البيت عليهمالسلام لأسباب كثيرة
الصفحه ٢٩٤ :
لقد رأيت
الكثيرين يتعرّضون للشيعة ، والتوفيق بين السنة والشيعة ، ولكنّهم يتهرّبون من
صميم المشكلة
الصفحه ٢٩٩ :
نظرة
شيوخ الأزهر الشريف وعلمائه عن تفاسير
الشيعة الإمامية
١ ـ تفسير القرآن للشيعة الإمامية
الصفحه ٣٠٥ : الشيعة فيقول :
قال الروافض ،
وترى الشيعي كذلك ربّما تحدّث عن السّنة فيقول :
قال : النواصب
، بل ربّما
الصفحه ٣٠٧ :
الشيعة في «الأئمة» وهي المرويّة في أخبارهم ، ولكن المؤلف مع هذا لا
يعطيها منزلة الأوّلية في الذكر
الصفحه ٣٤٤ :
إنّ المصحف
واحد يطبع في القاهرة فيقدّسه الشيعة في النجف أو في طهران ويتداولون نسخه بين
أيديهم