الصفحه ١١٥ : آمَنَّا وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ قالُوا
إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ
الصفحه ١٢٧ :
«يا معشر من
أسلم بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين ، ولا تعيروهم ولا تتبعوا
الصفحه ١٢٨ :
به ، من القيود التي فرضتها ظروف خاصة ، وهو القول بعد الة الصحابي ، وإن
ارتكب ما حرّم الله
الصفحه ١٣٦ :
وكذبه ، بعد الغنى واليسر ، وإعقابهم ذلك نفاقا يصحبهم إلى الحشر ، وجهلهم
علم الله بحالهم في السرّ
الصفحه ١٤٥ : العالم الإسلامي
تحت سلطة القوى الاستعمارية.
ولو كانت عزيمة
الإيمان ، ووحدة الكلمة تنضمّان إلى هذه القوة
الصفحه ١٤٨ :
تسميته
عرف الجامع الأزهر
، في أول الأمر ، باسم ـ جامع القاهرة ـ ثم سمي باسمه الحالي ، نسبة إلى
الصفحه ١٥١ : (١).
وقال المستشار
عبد الحليم الجندي :
قامت الدولة
الفاطمية (نسبة إلى فاطمة الزهراء) في المغرب ثم مصر
الصفحه ١٦٣ : الإمامية (١) فجعلوها من جملة المطاعن فيهم ، وكأنهم كان لا يشفي
غليلهم إلّا أن تقدّم رقابهم إلى السيوف
الصفحه ١٦٨ : بِالْإِيمانِ)(٢).
١١ ـ وقال
القرطبي في تفسير هذه الآية (٣).
وقال الحسن :
التّقية جائزة للإنسان إلى يوم
الصفحه ١٧٠ : دولة غير مسلمة لفائدة تعود إلى الأولى إمّا بدفع ضرر ، أو جلب
منفعة ، وليس لها أن تواليها في شيء يضرّ
الصفحه ١٨٦ : : ١ / ٣٠٢ ، ٣٠٣).
* * *
قوله تعالى : (فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللهِ.)
أخرج عبد
الرزاق ، وعبد بن حميد عن
الصفحه ٢٠٦ : ذلك ،
وفينا عمر بن الخطاب قال : أشفيكم من ذلك فكيف؟
قال : جاء رجل
إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال
الصفحه ٢٠٩ : الذريعة إلى مكارم الشريعة. انظر : (الكنى
والألقاب للقمي ٢ / ٢٦٨ طبع النجف الأشرف العراق).
(٣) موطأ
الصفحه ٢٢٤ :
وقال ابن
الأثير (١).
أبو الأسود
الدؤلي قال :
«بعث أبو موسى
إلى قرّاء أهل البصرة فدخل عليه
الصفحه ٢٣٤ :
الأول : «نقل الشيء عن موضعه وتحويله إلى غيره» ومنه قوله
تعالى :
(مِنَ الَّذِينَ
هادُوا