الصفحه ٣١٣ : الختم مسندا إلى اسم الله على سبيل
المجاز ، وهو لغيره حقيقة ، تفسير هذا أن للفعل ملابسات شتّى : يلابس
الصفحه ٣١٥ : .
وإذا كان المثل
الأعلى للبشرية الكاملة ، وهو محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم محتاجا إلى أن يستزيد ربّه علم
الصفحه ٣٢٥ : التفسير» أشار المؤلف إلى كرامة بيت النبوّة وأصالة معدنهم في المعارف
الأخروية والدنيويّة ، وأنّه استقى من
الصفحه ٣٢٦ : : «الرحيم».
وحين لا يكتفي
بالفروق اللّغويّة فيزيدك إيضاحا من نصوص ، وأدعية مرفوعة إلى أهل البيت النبوي
الصفحه ٣٣٧ :
لِتَعارَفُوا.)
فالتعارف وقد
دعا إليه الإسلام من قديم الزمان ، لأن التعارف يهدي إلى التآلف ، والتآلف يهدي
إلى
الصفحه ٤ :
عوامل الفتنة من بين ظهرانيها ، وإلى الوقوف مجددا وقفة عزّ وشموخ ووحدة ،
في وجه عدوّ غاشم لا يرحم
الصفحه ٢٧ : ، وفي اليوم الثاني قصدت داره ، وعند ما وصلت الدار طرقت
الباب ، وإذا به يفتحها ويشير لي بالدخول إلى غرفة
الصفحه ٣٠ :
يقول السّمان :
«منذ عام أرسل
إليّ الكاتب البحريني الأستاذ محمد مال الله كتابه : (الشيعة وتحريف
الصفحه ٤٨ : الرواية عن غيرهم ، بل يروون ما يروون في المناسبات التي تستدعي
ذكر الحديث مهما طال الزمن من غير عزو إلى من
الصفحه ٥٦ : ، والوحدانيّة ، والرسالة ، أو
بإنكار الأمور الظاهرة كوجوب الصّلاة.
وإنّ المسلم
المقر بالرّسول إذا استند إلى
الصفحه ٦٠ :
فإذا رفعوا إليّ ورأيتهم اختلجوا دوني ، فلأقولنّ أصحابي ، أصحابي فيقال :
إنّك لا تدري
ما أحدثوا
الصفحه ٦٥ : إلى
الأبد لا فائدة لقوله :
(فَمَنْ نَكَثَ
فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ.)
وأيضا قد دلّت
آيات من
الصفحه ٧٩ :
وعلى أساس ذلك غلب عليهم اسم السنة في مقابل الشيعة الذين رجعوا إلى الأئمة
من أهل البيت (ع) وإلى ما
الصفحه ٨٠ : اختلفت آراؤهم في حكم
الواقعة آخذ بقول من شئت ، وأدع من شئت ، ولا أخرج من قولهم إلى قول غيرهم من
التابعين
الصفحه ٩١ : إلى حين ما وقع الاختلاف ، والفتن فيما بينهم ، وبعد ذلك فلا بدّ من
البحث في العدالة عن الراوي ، أو