الصفحه ٢١ :
(فبدل الذين ظلموا (آل محمد حقّهم) قولا
غير الذي قيل لهم ، فانزلنا على الذين ظلموا (آل محمد حقّهم
الصفحه ٢٦ : بدأ طبعهما مجتمعين ، لأكمّل نفسي بما أدعو الفقهاء
إلى التكمّل به ، ولأزداد بهما إدراكا فيما نحن بأشدّ
الصفحه ٣٥ : إلى الأبد ، والدليل على ذلك قوله تعالى في هذه السورة في
شأن أهل هذه البيعة ، وتعظيمها :
(إِنَّ
الصفحه ٣٩ : ، وأخضعهم بقوّة برهانه ، وأعطوه الجزية عن يد
وهم صاغرون ، فالتجأوا إلى لغة الدس والخيانة.
ونريد منهم أن
الصفحه ٧٨ : ءَ مَرْضاتِ اللهِ)(٢). نزلت في عبد الرحمن بن ملجم لأنّه قتل عليّا عليهالسلام ، إلى غير ذلك من الموضوعات التي
الصفحه ١١٤ : الغزوة إلى
المدينة كان في الطريق ماء يخرج من وشل بوادي المشقق فقال رسول الله : من سبقنا
إلى ذلك الماء فلا
الصفحه ١٣٢ : أمين
الله فينا ومن يكن
أمينا لرب العرش
يسلم له صدري
فأرسل إلى
الحجاج فاعرف
الصفحه ١٧٨ : اتساع اللّغات ، فأدّى ذلك إلى تخطئه بعضهم بعضا ، فخشي من تفاقم
الأمر في ذلك فنسخ تلك الصحف في مصحف واحد
الصفحه ٢٤٢ : يدلّ بأدنى تأمّل على أنّه كان
مجموعا مرتّبا غير منثور ، ولا مبثوث. إلى آخر ما ذكره (١).
وقال الشيخ
الصفحه ٢٤٨ : وحاشية
ملا عبد الله وشرح الشمسية كلاهما في المنطق والمعالم إلى الاستصحاب وفي حوالي (سنة
١٣١٠ ه) عاد إلى
الصفحه ٢٤٩ : حرف من حروفه متواتر في كلّ جيل تواترا قطعيّا إلى عهد الوحي ،
والنبوة ، وكان مجموعا على ذلك العهد
الصفحه ٢٥٠ :
نسب إلى الشيعة
القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات الخ.
فأقول : نعوذ
بالله من هذا القول
الصفحه ٢٥١ : ، وأنّه لو حدث فيها نقص لظهر ، ومع ذلك يحتملون تطرق النقيصة إلى
القرآن المجيد (١).
رأي آية الله الشيخ
الصفحه ٢٩٠ : ، ومن
دعا إليه دعا إلى صراط مستقيم».
وحديث الرسول
صلوات الله عليه وعلى آله وأصحابه وذريّته أجمعين هو
الصفحه ٢٩٤ : دون مبرّر ، ولا سبب ... والأمر فيما أرى لا يحتاج إلى هذا التهيب ،
ولا إلى هذا التردد ... إذ ما حلّ