الصفحه ٢٠٠ : عوف فبينما أنا في منزله بمنى ، وهو عند
عمر بن الخطاب في آخر حجة حجّها ، إذ رجع إليّ عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٢٠١ : كان يوم الجمعة قال : عجّلنا الرواح حين
زاغت الشمس حتّى أجد سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل جالسا إلى ركن
الصفحه ٢٠٢ : زر قال : قال لي أبي بن كعب (رضي الله عنه) :
كم تعدّون سورة
الأحزاب؟
__________________
(١) إلى
الصفحه ٢٠٤ : أديم السّماء أصح من كتاب مسلم.
ووافقه علماء المغرب. وهذا مسلم بالنسبة إلى قلة تكراره ، وحسن وضعه فإنّه
الصفحه ٢١٠ :
كتاب الله عشر رضعات ، ثم ردّ ذلك إلى خمس ولكن من كتاب الله ما قبض مع النبي صلىاللهعليهوسلم.
ثم قال
الصفحه ٢١١ : . وأوّل طلب أحمد للعلم في سنة تسع وسبعين
ومئة.
رحل إلى الكوفة ، والبصرة ، ومكة ،
والمدينة ، واليمن
الصفحه ٢٢٠ : :
اللهمّ يسّر لي
جليسا صالحا. فأتيت قوما فجلست إليهم فإذا شيخ قد جاء حتى جلس إلى جنبي فقلت من
هذا قالوا
الصفحه ٢٢٢ : : أقرأنيها
النبي صلىاللهعليهوسلم فاه إلى فيّ فما زال هؤلاء حتى كادوا يردوني (١).
الزيادة والنقيصة في
الصفحه ٢٢٥ : الصلاة على غير ما أقرأها وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم أقرأنيها ، فأخذت بثوبه فذهبت به إلى رسول الله
الصفحه ٢٢٦ : الشيخ أبو ريه (طاب ثراه) :
ولم يقف فعل
الرواية عند ذلك بل تمادت إلى ما هو أخطر من ذلك حتى زعمت أنّ في
الصفحه ٢٢٧ :
الأشعري ، إلى قرّاء أهل البصرة فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرأوا القرآن
فقال :
أنتم خيار أهل
الصفحه ٢٢٩ :
الأحاديث الواردة في تحريف القرآن الكريم وبه كفاية.
وها نحن نقدّم
إلى القارىء الكريم بعض الآراء لعلما
الصفحه ٢٣١ : عليهمالسلام بإرجاع شيعتهم إلى التمسك بهذا القرآن المتداول بين يدي
عامة المسلمين في جميع أقطار العالم وإليك نصّ
الصفحه ٢٤٥ : اشتدّت ، والدّواعي توفّرت على
نقله ، وحراسته ، وبلغت إلى حدّ لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأنّ القرآن معجزة
الصفحه ٢٥٧ : القرآن وينسبه
إلى ربّه متضمّن لجمل المعارف ، وكليّات الشريعة التي كان يدعو إليها ، وكان
يتحدّى به ويعده