الصفحه ١٣٩ : بأهل السنة.
ولينظر القارىء
إلى مواقف الإمام الخميني المشرفة الواردة في تصريحاته حول التفاف المسلمين
الصفحه ١٤١ : الإسلام إلى الآن ، لكي يتّحد المسلمون جميعا ،
ويصبحوا يدا واحدة على غير المسلمين. أينما وجد مسلم ، فعليه
الصفحه ١٤٢ : فلا يحتاجون
إلى أيّة دولة مع كثرة عددهم ، ووفرة ثرواتهم.
أتمنّى من الله
أن يستيقظ المسلمون ويتحدوا
الصفحه ١٥٠ : تجري على الأنماط الآتية :
١ ـ بعض
الحلقات ، كان يجتمع فيها ، من رغبوا في الاستماع إلى تلاوة القرآن
الصفحه ١٥٢ :
فيه ـ فدرس للناس مختصر أبيه في فقه آل البيت.
وفي سنة (٣٦٦ ه)
عين أبو النعمان قاضيا للقضاة. فعرفت
الصفحه ١٥٣ :
ويستغلّونهم بوضع الأغلال في أعناقهم ، إلى ما فوق ذلك من الهوان والخسران
، ممّا لا يحيط به وصف
الصفحه ١٥٦ : .
وبالنظر إلى
هذا قالوا :
الإيمان اعتقاد
بالجنان ، وإقرار باللسان ، وعمل بالأركان.
(مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ١٥٨ : : (وَقالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ
فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ) (٤٠ / ٢٨).
وقوله تعالى : (إِلَّا أَنْ
الصفحه ١٦٩ : )
:
__________________
(١) سورة آل عمران : الآية ٢٨.
الصفحه ١٧١ : الإضافة التي تذكر
صراحة اسم علي وآل البيت ، وتؤكد أن آل البيت هم الورثة الشرعيون لوراثة محمد
الصفحه ١٧٣ :
فإن هؤلاء
الجهّال ينسبون التحريف إلى الشيعة الإمامية مع العلم أن الأحاديث الواردة في
التحريف
الصفحه ١٧٧ : بجمع القرآن من الرقاع ، والأكتاف ، والكتب ، وصدور
الرجال فجمع في مصحف إلى أن كان زمن خلافة عثمان فجمع
الصفحه ١٨٩ :
القرآن الذي بأيدي المسلمين ناقص وكلمة :
(إلى أجل)
ساقطة من القرآن على حد زعمه من إجماع الأمة على صحة
الصفحه ١٩٣ : يؤتون ما آتوا.
فقالت :
أيّتهما أحبّ إليك؟!
قلت : والذي
نفسي بيده لإحداهما أحبّ إليّ من الدنيا جميعا
الصفحه ١٩٧ :
:
(وَجَعَلْنا
قُلُوبَهُمْ قاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ)
المائدة : ١٣
المؤلف يقول :
وإلى