الصفحه ٥٦ : ، والوحدانيّة ، والرسالة ، أو
بإنكار الأمور الظاهرة كوجوب الصّلاة.
وإنّ المسلم
المقر بالرّسول إذا استند إلى
الصفحه ٦٠ :
فإذا رفعوا إليّ ورأيتهم اختلجوا دوني ، فلأقولنّ أصحابي ، أصحابي فيقال :
إنّك لا تدري
ما أحدثوا
الصفحه ٦٥ : إلى
الأبد لا فائدة لقوله :
(فَمَنْ نَكَثَ
فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ.)
وأيضا قد دلّت
آيات من
الصفحه ٧٩ :
وعلى أساس ذلك غلب عليهم اسم السنة في مقابل الشيعة الذين رجعوا إلى الأئمة
من أهل البيت (ع) وإلى ما
الصفحه ٨٠ : اختلفت آراؤهم في حكم
الواقعة آخذ بقول من شئت ، وأدع من شئت ، ولا أخرج من قولهم إلى قول غيرهم من
التابعين
الصفحه ٩١ : إلى حين ما وقع الاختلاف ، والفتن فيما بينهم ، وبعد ذلك فلا بدّ من
البحث في العدالة عن الراوي ، أو
الصفحه ٩٤ :
إن هم إلّا بشر يقع منهم ما يقع من غيرهم ، ممّا يرجع إلى الطبيعة البشرية.
وإنّ سيّدهم
الّذي اصطفاه
الصفحه ١٠٢ : نبيّه صلىاللهعليهوسلم فلم يبق شيء يقرّبنا إلى الجنّة إلّا بيّنه لنا ، ولا
شيء يقربنا إلى النار إلّا
الصفحه ١٠٤ : ، ثم
تشبّثوا بالكسب ، ثم تبيّن عواره ، فصاروا إلى مذهب المعتزلة من حيث المعنى كما
مضى ، وليس ثبوت
الصفحه ١٢٦ : ء ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى
الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة
الصفحه ١٢٩ : أن يشرب ابن عمك الخمر وتسوءني.
فقال أبو هريرة
: يا أمير المؤمنين إن كنت تشك في شهادتنا فأرسل إلى
الصفحه ١٤٤ :
والجأوا إلى الإسلام وتهجّموا على المستكبرين والمعتدين على حقوق الشعوب.
يا زوار بيت
الله اتّحدو
الصفحه ١٦٢ :
روي عن صادق آل
البيت عليهمالسلام في الأثر الصحيح :
«التقية ديني
ودين آبائي» و «من لا تقيّة له
الصفحه ١٦٤ :
وإذا كان طعن
من أراد أن يطعن يستند إلى عدم زعم مشروعيّتها من ناحية دينيّة فإنّا نقول له :
أوّلا
الصفحه ١٧٢ : ، وإن الاعتقاد بتحريف القرآن يجرّ إلى الطعن بالقرآن ، والطعن
بالقرآن يجر إلى الكفر ، وفي إلزام الأئمة