الصفحه ٢٤٩ : حرف من حروفه متواتر في كلّ جيل تواترا قطعيّا إلى عهد الوحي ،
والنبوة ، وكان مجموعا على ذلك العهد
الصفحه ٢٥٠ :
نسب إلى الشيعة
القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات الخ.
فأقول : نعوذ
بالله من هذا القول
الصفحه ٢٥١ : ، وأنّه لو حدث فيها نقص لظهر ، ومع ذلك يحتملون تطرق النقيصة إلى
القرآن المجيد (١).
رأي آية الله الشيخ
الصفحه ٢٩٠ : ، ومن
دعا إليه دعا إلى صراط مستقيم».
وحديث الرسول
صلوات الله عليه وعلى آله وأصحابه وذريّته أجمعين هو
الصفحه ٢٩٤ : دون مبرّر ، ولا سبب ... والأمر فيما أرى لا يحتاج إلى هذا التهيب ،
ولا إلى هذا التردد ... إذ ما حلّ
الصفحه ٣١٣ : الختم مسندا إلى اسم الله على سبيل
المجاز ، وهو لغيره حقيقة ، تفسير هذا أن للفعل ملابسات شتّى : يلابس
الصفحه ٣١٥ : .
وإذا كان المثل
الأعلى للبشرية الكاملة ، وهو محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم محتاجا إلى أن يستزيد ربّه علم
الصفحه ٣٢٥ : التفسير» أشار المؤلف إلى كرامة بيت النبوّة وأصالة معدنهم في المعارف
الأخروية والدنيويّة ، وأنّه استقى من
الصفحه ٣٢٦ : : «الرحيم».
وحين لا يكتفي
بالفروق اللّغويّة فيزيدك إيضاحا من نصوص ، وأدعية مرفوعة إلى أهل البيت النبوي
الصفحه ٣٣٧ :
لِتَعارَفُوا.)
فالتعارف وقد
دعا إليه الإسلام من قديم الزمان ، لأن التعارف يهدي إلى التآلف ، والتآلف يهدي
إلى
الصفحه ٣٤٤ : فلم الكذب على الناس ، وعلى الوحي؟ ـ إلى أن يقول : ـ
إنّ الشيعة
يؤمنون برسالة محمّد ، ويرون شرف علي
الصفحه ٤ :
عوامل الفتنة من بين ظهرانيها ، وإلى الوقوف مجددا وقفة عزّ وشموخ ووحدة ،
في وجه عدوّ غاشم لا يرحم
الصفحه ٢٧ : ، وفي اليوم الثاني قصدت داره ، وعند ما وصلت الدار طرقت
الباب ، وإذا به يفتحها ويشير لي بالدخول إلى غرفة
الصفحه ٣٠ :
يقول السّمان :
«منذ عام أرسل
إليّ الكاتب البحريني الأستاذ محمد مال الله كتابه : (الشيعة وتحريف
الصفحه ٤٨ : الرواية عن غيرهم ، بل يروون ما يروون في المناسبات التي تستدعي
ذكر الحديث مهما طال الزمن من غير عزو إلى من