الصفحه ٣١٣ :
طول غيبته بحال من طارت به العنقاء ، فكذلك مثّلت حال قلوبهم فيما كانت
عليه من التجافي عن الحق
الصفحه ١٤ : م) ومنها أخذت هذه المجلة السعودية هذا الموضوع ونشرته فيها.
فرأيت لإحقاق
الحق ، وإظهار الحقيقة الجواب عما
الصفحه ٣٩ :
ولكنّا نريد
منهم أن لا يكذبوا ، أو يتقوّلوا.
ونريد منهم أن
يتحرّروا من تقليد أقوام أعمتهم
الصفحه ٤٥ :
تفاوت الصحابة في صدق الرواية
فبعضهم أصدق من بعض
صدّق عمر عبد
الرحمن بن عوف وقال له : أنت
الصفحه ٤٩ : بن عبد القاري التابعي عن عمر بن الخطاب عن النبي صلىاللهعليهوسلم :
«من نام عن
حزبه ، أو عن شي
الصفحه ٥٦ :
وقال الشيخ
سليمان النجدي أخو محمد بن عبد الوهاب :
إجماع أهل
السنّة : إنّ من كان مقرّا بما جا
الصفحه ٦٦ :
وعليه : ليس
المستفاد منها أن أبا بكر وعمر لم يمحضا الإيمان.
نعم : لا يثبت
بها إيمان واحد معين
الصفحه ٨١ :
الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
ومن المعلوم
أنّ هذا الغلوّ في تقديس الصحابة الّذي
الصفحه ٩٠ : ضعيف. وحديث ضعيف ـ وكذا تكلم من لم يفهم في الزهري
لكونه خضّب بالسواد ، ولبس لبس الجند ، وخدم هشام بن
الصفحه ٩٤ : الرواة ، واعتبروهم جميعا معصومين من الخطأ ، والسهو ، والنسيان ، فإنّ هناك
كثيرا من المحقّقين لم يأخذوا
الصفحه ٩٦ : ».
قال أبو حازم :
فسمعني النعمان بن أبي عياش فقال :
هكذا سمعت من
سهل؟! فقلت نعم.
فقال : أشهد
على أبي
الصفحه ١٠٠ :
إنّ الصحبة
شاملة لكلّ من صحب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أو رآه ، أو سمع حديثه.
فهي تشمل
الصفحه ١١٩ :
مُعْرِضُونَ)(١).
وكان ثعلبة هذا
من الصحابة ملازما لأداء الصلاة في أوقاتها ، وكان فقيرا معدما
الصفحه ١٣٧ : ء المنافقين من الخزرج والأوس فليرجع إلى الجزء
الأول من (أنساب الأشراف) يجد أسماءهم قد ملأت عشر صفحات كاملة من
الصفحه ١٩٠ : سورة ، فأقرأنيها :
ما كان الذين
كفروا من أهل الكتاب ، والمشركين منفكين حتى تأتيهم البيّنة ، رسول من