الصفحه ١١١ : (١) لعنه الله بقوله :
يا ضربة من
تقيّ ما أراد بها
إلّا ليبلغ
عند الله رضوانا
الصفحه ١١٥ :
شمول الصحبة ومميزاتها
كما أن الصحبة
تشمل من مردوا على النفاق ، والذين ابتغوا الفتنة من قبل
الصفحه ٣٤ :
قال : بلى ،
ولكن هؤلاء لم يأكلوا من أجورهم شيئا ، ولا أدري ما تحدثون بعدي. فبكى أبو بكر
وقال
الصفحه ٧٠ : إسلامه) وأمانته ، وصدقه قبل ، وإن كان في الباطن خلاف ما ظهر منه ، فقد
عملنا بما وجب علينا ، وبذلنا في طلب
الصفحه ٨٥ : ، ولأصحاب محمد صلىاللهعليهوآله خاصة بما ورثوه من أئمتهم الطاهرين.
ومن أشهر
الأدعية هو : دعاء زين
الصفحه ٩٣ :
جعلوا من الصحابة من لم ير النبي صلىاللهعليهوآله وهو مسلم له ، أو له رؤية قصيرة.
ومهما تكن
الأقوال
الصفحه ٩٥ :
ما سيقع من أصحابه بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى.
فقال في حجة
الوداع : «لا ترجعوا بعدي كفّارا
الصفحه ١١٨ :
الفاسق؟! (١).
٣ ـ وهذا الجد
بن قيس أحد بني سلمة نزلت فيه :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَقُولُ ائْذَنْ
الصفحه ١٢٣ : : إن تعذبهم فإنّهم عبادك (١)
وأخرج مسلم من
طريق عائشة بلفظ :
إنّي على الحوض
انتظر من يرد عليّ منكم
الصفحه ١٤٣ :
أتمنى من الله
أن يوفق جميع الشعوب المستضعفة في العالم إلى الحريّة الكاملة ، والغلبة على
المعتدين
الصفحه ١٩٢ :
كان الإسلام تأثموا (١) من التجارة فأنزل الله :
«ليس عليكم
جناح في مواسم الحج» (٢).
قرأ ابن
الصفحه ٢٠٣ : ، ولقد قرأنا منها آية
الرجم «الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم
الصفحه ٢٠٦ : ، ورجمنا بعده ، ولو لا أن يقول قائلون ، ويتكلّم
متكلمون :
أنّ عمر زاد في
كتاب الله ما ليس منه ، لأثبتّها
الصفحه ٢٩٦ : الحق ، وقد
استقال من الإفتاء عام ١٩٤٦ م حين وجد حكومة ذلك العهد تريد التدخل في شؤون الأزهر
، وقال
الصفحه ٣٠٩ : كتابه : «مجمع البيان» فقد تحدّث من ناحية المعنى في موضعين :
أحدهما : معنى (لا يُؤْمِنُونَ) وما يتصل له