الصفحه ٧٢ :
وإنا إذ نسوق
ما سقناه من عرض الحقائق على وجهها ، وإظهار وقائع التاريخ بعد تمحيصها ، لا نقصد
وايم
الصفحه ١١٣ : دليل ، على أنّ الصحبة لكلّ من رأى
النّبي ، أو رأى هو النبي ولو طفلا ، بشرط أن يكون محكوما بإسلامه
الصفحه ١٧٠ :
أي ترك موالاة
المؤمنين للكافرين حتم لازم في كل حال إلّا في حال الخوف من شيء تتّقونه منهم ،
فلكم
الصفحه ٢٧٥ : العبادات ، والمعاملات من هذا
الفقه الإسلامي إلى جمهور المسلمين.
وسيرى أولو
الألباب عند مطالعة هذه الجهود
الصفحه ٢٩ : ، بل هذا هو أوّل واجب على المسلمين ، والمعروف أن المسلم هو : كلّ من
شهد أن لا إله إلّا الله ، وأنّ
الصفحه ٧٦ : المعلوم من حالها ، واتّجه بعدهم معاوية لحربه في أهل الشام ،
ومعه فريق ممّن يسمونهم الصحابة حسب التحديدات
الصفحه ٧٨ :
ليروي له عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أن الآية :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ
الصفحه ٨٢ : قولا ، أو رأيا فيما يعرض لهم من الحوادث يرجعون إلى
القياس ، والاستحسان ، والاستصلاح ، والمصالح المرسلة
الصفحه ٨٧ :
من هو الصحابي؟
علينا قبل أن
نتكلّم عن عدالة الصحابة : أن نبيّن من هو الصحابي كما عرفوه ، وأوفى
الصفحه ٩١ :
وقال الآمدي في
(الأحكام) (١) :
اتّفق الجمهور
من الأئمة على عدالة الصحابة ، وقال قوم إنّ حكمهم
الصفحه ٢٨٦ :
أو عقائدهم ، أو فقههم ، لا بدّ له من الاعتماد ـ أوّلا وقبل كلّ شيء ـ على
تراث الشيعة أنفسهم في
الصفحه ٢٩٠ :
أعظم الدّول رقيّا ، وحضارة ، وما بالك بهذا التشريع الإسلامي الفقهي الّذي
يستمد خطره من الدين
الصفحه ٥٤ :
تكذيبهم للرسول.
الثاني : الإجماع منعقد من الأمة على تكفير من كفّر عظماء
الصّحابة ، وكلّ واحد من الفريقين
الصفحه ٧٣ : وكأنّها من الضرورات عند السنة وحكامهم في
عصر الصراع العقائدي ، لأنّها تخدم مصالحهم ومبادئهم التي اعتمدوها
الصفحه ٨٩ : والتعديل) على نفوسنا لدخل فيه عدّة من الصحابة والتابعين والأئمة ،
فبعض الصحابة كفر بعضهم بعضا ـ بتأويل ما