الصفحه ١٥٢ :
الدولة الفاطمية ألوية الإسلام وعلوم الشيعة في مصر ، والشام ، والحجاز ، ووسط
آسيا ، وأقامت مدينة القاهرة
الصفحه ١٦٣ : لاستئصالهم عن آخرهم في تلك العصور التي
يكفي فيها أن يقال : هذا رجل شيعي ليلاقي حتفه على يد أعداء آل البيت من
الصفحه ١٧١ :
المؤمن عرضه فهو صدقة» (١).
ويقول السّمان
:
«وتحريف الشيعة للقرآن يعتمد على
الصفحه ١٧٣ :
فإن هؤلاء
الجهّال ينسبون التحريف إلى الشيعة الإمامية مع العلم أن الأحاديث الواردة في
التحريف
الصفحه ٢٣٨ :
القول بعدم التحريف : كل من كتب في الإمامة من علماء الشيعة وذكر فيه
المثالب ، ولم يتعرض للتحريف
الصفحه ٢٤٤ : الرواة ٢ / ٤ ط بيروت ، وذكر السيد حسن الصدر في تأسيس
الشيعة ص ٤١٩ ط بغداد وفاته سنة أربعين وخمسمائة
الصفحه ٢٥٠ :
نسب إلى الشيعة
القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات الخ.
فأقول : نعوذ
بالله من هذا القول
الصفحه ٢٦٣ :
دفاع شيوخ الأزهر
وعلمائه عن الشيعة
الإماميّة
وقد أوردنا في
هذا الكتاب ما وصل إلينا مما كتبه
الصفحه ٢٧٧ : الشيعة ومستدركاتها» كما أشكر لك قصدك
الطيّب من إخراج هذا الكتاب الّذي نرجو أن يفتح طريقا جديدا من طرق
الصفحه ٢٨٤ :
لا إله إلا
الله ، محمد رسول الله.
والشيعة لهم
اجتهادات طيّبة في الفقه ، ولا أدري لماذا يتغافل
الصفحه ٢٨٧ :
السّنة والشيعة في الأحكام الفقهيّة واضح بيّن ، وذلك إذا استثنينا الخلاف حول بعض
الأحكام الفروعيّة ، مثل
الصفحه ٢٩٣ :
الأستاذ عبد الهادي مسعود الإبياري (*)
بوزارة الثقافة والإرشاد القومي بمصر
الشيعة والفقه
الصفحه ٣٤٨ : . ولو أنّ لغير الشيعة من المسلمين معشار ما للشيعة
، لكنّا نرى كيف كانت ترف راية الإسلام على شرق الأرض
الصفحه ٣٤٩ :
الأستاذ فكري عثمان أبو النّصر (*)
خريج الجامعة الأزهرية ومحرر في الأهرام
الشيعة مذهب
إسلامي
الصفحه ٣٥٦ :
الطائفة المسلمة «الشيعة الإماميّة» وليتسنّى لهم بذلك ضرب المسلمين بعضهم
ببعض وما هي إلّا دسيسة