الصفحه ٢٧١ : بينها وبين أصولها
للمؤلف وغيره ، والإشراف على إخراج الكتاب لجنة علميّة من حضرات السادة :
صاحب الفضيلة
الصفحه ٢٧٣ : صلتهما بالإسلام على الإيمان بكتاب الله وسنّة
رسوله ، ويتفقان اتفاقا مطلقا على الأصول الجامعة في هذا الدين
الصفحه ٢٨٠ : بانضمام مستدركه : «مستدرك الوسائل» للميرزا حسين النوري فإنّه أرجع أحكامه إلى
الأصول ، وأفسح المنهاج به
الصفحه ٢٨٩ : لها في أيّ تشريع من التشريعات.
ويتيح لنا أن
نستمد منه أصول تشريعاتنا الحديثة ، وأن نبني على أسسه
الصفحه ٣٠١ : ينفرد به أصحابنا رضي
الله عنهم من الاستدلالات ، بمواضع كثيرة منه على صحّة ما يعتقدونه من الأصول
والفروع
الصفحه ٣٠٤ : يقبل فيها ، ومنها أن يكون المؤلف يقصد بكتابه أهل مذهب معيّن ، فله
أن يفرض اتفاقه وإيّاهم على أصول
الصفحه ٣١٦ :
ليسوا أرباب أديان مختلفة ، ولا أناجيل مختلفة ، وإنّما هم أرباب دين واحد ، وكتاب
واحد ، وأصول واحدة
الصفحه ٣١٧ : نظرنا إليه كعلم من علوم الشريعة ،
أمّا حين ننظر إليه من زاوية : أصول الشريعة فهو أول علومها ، باعتبارها
الصفحه ٣٢٠ : بإبراز «الأصول الفقهية» وما اشتملت عليه من عبارات ومعاملات
كالقرطبي ، وابن عطية ، وابن العربي ، والجصّاص
الصفحه ٣٢١ : القيّمة ، ومؤلف كتاب : «أصل
الشيعة وأصولها» وكتاب : «المثل العليا في الإسلام».
كما تتلمذ على
العلامة
الصفحه ٣٢٥ : «تفسير الجلالين» تقف
بنفسك على قدرات «المفسّر» ولا سيّما في الأصول اللّغويّة حين يردّ لفظ الجلالة «الله
الصفحه ٣٣٣ : ، وتراخيا من الكهول ،
فانصرفت عنها العقول أو كادت.
ومن ثمّ نرى
الأصول الإسلامية مهدّدة أيّ تهديد في هذا
الصفحه ٣٣٤ : بحكم أنّنا شيعة أو سنّة ، ولكن بحكم أنّنا مسلمون تجمعنا أهداف
الإسلام ، وأصول الإسلام ١.
القاهرة في
الصفحه ٣٣٩ : دنيا : درس في الأزهر الشريف وتخرّج فيه.
عين وكيلا لكلّية أصول الدين بالأزهر
الشريف. وعيّن مديرا عاما
الصفحه ٣٤١ :
ما يهديه اليه
بحثه وتفكيره كذلك.
وحسب المسلمين
فخرا أنّهم اجتمعوا على أصول دينهم ، لم يختلفوا