الصفحه ٤٢ :
درجات الصحابة
لم يكن الصحابة
طرازا واحدا في الفقه والعلم ، ولا نمطا متساويا في الإدراك والفهم
الصفحه ٨٩ :
وقال الذهبي :
في رسالته الّتي ألّفها ـ في الرواة الثقاة (١) :
ولو فتحنا هذا
الباب (الجرح
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في غزوة تبوك عند ما أخبره جبرئيل بما قاله المنافقون :
إنّ محمدا يخبر
بأخبار السّماء ولا يعلم
الصفحه ١٠٦ :
عن عامر بن صالح؟ وقال الذهبي : واهن. لعلّ ما روى أحمد عن أحد أو هى منه ،
مع غلوّ الذهبي (١) ، في
الصفحه ١١٠ : المديني
تجنّبه مسلم.
وقال العجلي في
عمر بن سعد بن وقاص تابعي ثقة روى عنه الناس. وهو الذي باشر قتل الحسين
الصفحه ١١١ :
قال : وشيعيّ
ثقة ، وقدريّ ثقة.
وقال العجلي :
كذلك في عمران بن حطان ثقة وهو خارجي مدح ابن ملجم
الصفحه ١٣٤ :
١ ـ استئذانهم
في التخلف وهو لا يقع من مؤمن ، وإنّما يستأذن ترك الجهاد من لا يؤمن بالله ولا
الصفحه ١٣٥ :
١٣ ـ لمز بعضهم
للرسول في الصدقات ، فإن أعطوا منها رضوا ، وإلّا سخطوا (٤٨٧).
١٤ ـ إيذاؤهم
له
الصفحه ١٤٦ : لاكتسبوا تلك القوة التي لا تستطيع أيّة قوى أخرى أن تقف في وجهها.
على المسلمين
أن يكونوا صفا واحدا ، وأن
الصفحه ١٥٢ :
وفي صفر سنة (٣٦٥
ه) عقد القاضي أبو الحسن بن النعمان أول حلقاته في الجامع الأزهر ، فكان أول مدرس
الصفحه ١٦٣ :
للدين ، وخدمة للإسلام ، وجهاد في سبيله ، فإنّه يستهان بالأموال ، ولا
تعزّ النفوس.
وقد تحرم
الصفحه ٢٠٢ : صلىاللهعليهوسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل :
والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلّوا
الصفحه ٢٠٩ : كما رواه أحمد ، والبخاري ، والنسائي وعبد الرزاق في (الجامع)
والطحاوي ، والحاكم في (مستدركه) وغيرهم
الصفحه ٢١٧ :
في (الفضائل) ، وابن الأنباري ، وابن مردويه عن عائشة قالت :
كانت سورة
الأحزاب تقرأ في زمان النبي
الصفحه ٢١٨ :
وقال الشيخ
محمد أنور في (فيض الباري على صحيح البخاري) : ٤ / ٤٥٣ ط مصر باب رجم الحبلى من
الزنى إذا