الصفحه ١٠٧ : سلم من هذا التكفير أم المؤمنين عائشة الصديقة رضي الله عنها ومن وافقها من
الصحابة والتابعين في نفي
الصفحه ١٢٦ :
وليس من
الإنصاف أن يكون هؤلاء بمنزلة أهل السبق ، ومن رسخ الإيمان في قلوبهم فنشروا
الإسلام
الصفحه ١٧٩ :
أبي بكر فلم يسألوه عنها ، ولم يستشيروه فيها ، فبأي شيء يعتذرون من عدم
دعوته لأمر كتابة القرآن
الصفحه ١٩٢ :
كان الإسلام تأثموا (١) من التجارة فأنزل الله :
«ليس عليكم
جناح في مواسم الحج» (٢).
قرأ ابن
الصفحه ١٩٥ : ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم ، فتسألون عنها يوم القيامة.
(انظر : الدر المنثور في التفسير
الصفحه ٢١١ : عن عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم قالت :
لقد أنزلت آية
الرجم ، ورضعات الكبير عشرا في ورقة تحت
الصفحه ٢٢٦ : :
يا أيها الناس
لا تجز عن من آية الرجم فإنّها آية نزلت في كتاب الله وقرأناها ولكنّها ذهبت في
قرآن كثير
الصفحه ٢٤١ :
وأمّا الوجه
المجوّز فهو أن يزاد فيه الكلمة ، والكلمتان ، والحرف ، والحرفان وما أشبه ذلك
ممّا لا
الصفحه ٢٤٥ :
وقبل أن نشرع
في تفسير السور ، والآيات ، فنحن نصدّر الكتاب بذكر مقدّمات لا بدّ من معرفتها لمن
أراد
الصفحه ٢٨٦ :
أو عقائدهم ، أو فقههم ، لا بدّ له من الاعتماد ـ أوّلا وقبل كلّ شيء ـ على
تراث الشيعة أنفسهم في
الصفحه ٢٩٣ : في ذلك ريب ..
وعلماء الشيعة
كعلماء أهل السّنة إنّما يدركون كلّ شيء في حدود القرآن ، وفي حدود ما ورد
الصفحه ٣٠٣ :
تفرّق ، وربّما وجد العناية ببعض النواحي واضحة إلى حدّ الإملال ، والتقصير
في بعض آخر واضحا إلى
الصفحه ٣٥٠ :
لقد أحاطوا
بهذا الحقّ ، وناصروه نصرا عزيزا ، وتساقطوا من حوله جماعات إنّه حقّ الإمام علي
وخلفه في
الصفحه ١٣ : الأكرمين. واللعن الدائم على مفرّقي
الكلمة ، وممزّقي وحدة الصف بين المسلمين. آمين رب العالمين.
في أواسط
الصفحه ٢٨ :
وفي حديث لي مع
الأستاذ الأكبر الشيخ محمد محمد الفحام شيخ الجامع الأزهر الأسبق بمنزله بالقاهرة
في