الصفحه ٢٦ :
صاحب مكتبة النجاح في النجف الأشرف ـ الجزءين الأوّلين من كتابي : «وسائل
الشيعة ومستدركاتها» الّذين
الصفحه ١٤٩ :
مكانة الأزهر في العصور المختلفة
الأزهر في عهد الفاطميين
كان الأزهر في
عهد الفاطميين ، يمثل
الصفحه ١٦٢ :
روي عن صادق آل
البيت عليهمالسلام في الأثر الصحيح :
«التقية ديني
ودين آبائي» و «من لا تقيّة له
الصفحه ١٧٨ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وجمع عثمان كان لما كثر الاختلاف في وجوه القراءة ، حتى
قرأوا بلغاتهم من
الصفحه ٢٤٤ :
في الفروع إليه. وقد روي عن النبي (ص) رواية لا يدفعها أحد أنّه قال :
(إنّي مخلّف
فيكم الثقلين
الصفحه ٢٥١ :
الأصول ، كما كتبنا عنه في تقريرات بحثه بطلان القول بالتحريف ، وقداسة
القرآن عن وقوع الزيادة فيه
الصفحه ٢٧٧ :
الشيخ أحمد حسن الباقوري (١)(*)
وزير الأوقاف المصرية في عهد عبد الناصر
وزارة الأوقاف
السيد
الصفحه ٣٠٨ :
جمع كتاب في التفسير على طراز معين وصفه ، وجعله هدفه ، حتى هيّأ الله له
ذلك ، وأعانه عليه ، وقد
الصفحه ٢٤ :
قلت : نعم.
فقال : لماذا
لم تنشروا كتبكم في مصر؟
فأجبته : إنّ
هذين الكتابين (أصل الشيعة
الصفحه ٤٦ : اسم هذا الصحابي ـ ذلك أن مجالس الرسول كانت متعددة
، وتقع في أزمنة وأمكنة مختلفة ، ولا يمكن أن يحضر
الصفحه ٧٠ : إسلامه) وأمانته ، وصدقه قبل ، وإن كان في الباطن خلاف ما ظهر منه ، فقد
عملنا بما وجب علينا ، وبذلنا في طلب
الصفحه ٨١ :
الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
ومن المعلوم
أنّ هذا الغلوّ في تقديس الصحابة الّذي
الصفحه ١٠٥ : ، لأنّه إمام مثله علما وورعا ، وإن فرض خطؤه فيما زعم أحمد ، فعفو الله أوسع
، وما خطؤه فيها كمن يقعد في
الصفحه ١٥١ :
الأزهر الجامع الرسمي للدولة
وبجانب ما كان
يؤديه الأزهر ، من خدمات دينية وعلمية ، في العهد
الصفحه ٢٠٨ :
الفاء في قوله : «فارجموهما» وليس هناك ما يصحّح دخولها من شرط ، أو نحوه لا ظاهر
، ولا على وجه يصحّ