الصفحه ٢٦٧ : الأكبر
الشيخ محمود شلتوت
في شأن جواز التعبد بمذهب الشيعة الإمامية
قيل لفضيلته :
إن بعض الناس
يرى
الصفحه ٢٧١ :
إشراف لجنة من العلماء لتحقيق نصوص الكتاب
وإلى القارىء
الكريم نص ما جاء في ص ٢٤ من «المختصر
الصفحه ٢٩٩ :
وأما تفسير
القرآن للشيعة الإمامية فقد كتب جماعة من كبار العلماء الأعاظم في الأزهر الشريف
وغيره منهم
الصفحه ٣٣٤ : مجال لمثل ذلك ، وأنّه إذا كان الأوّلون قد وجدوا وقتا وجهدا ، وسعة في آفاق
التفكير أباحت لهم هذا اللون
الصفحه ٣٤٣ : الكلام على عواهنه لا. بل بعض ممّن يسوقون التهم جزافا غير مبالين
بعواقبها دخلوا في ميدان الفكر الإسلامي
الصفحه ٣٥٣ :
كلمة الختام
وها نحن أولاء
قد أوردنا في هذا البحث الوجيز نبذة من آراء علمائنا الأعلام «الشيعة
الصفحه ٣٦٢ : ............................................ ٢٣٠
جمع القرآن الكريم على عهد النبي (ص)...................................... ٢٣١
لا تحريف في
الصفحه ٣٦٣ : الأوقاف حول الكتاب...................... ٢٧٣
الشيخ أحمد حسن الباقوري (وزير الأوقاف المصرية في عهد عبد
الصفحه ٧ :
«إنّ كلّ ما بقي في عصرنا هذا من خلاف هو
الفجوة التي افتعلت افتعالا بين السّنة والشّيعة!! وهي
الصفحه ١١ :
ومن دعاة
ـ الطائفيّة في الماضي والحاضر ـ
قال الله تبارك
وتعالى :
(وَإِنْ تُطِعْ
أَكْثَرَ
الصفحه ٥٥ :
الإسلام ولكنّهم مختلفون في بعض الأصول كالخوارج ، والمعتزلة ، والقدرية ،
والرافضة .. فهؤلاء أقسام
الصفحه ٩٦ : سعيد الخدري لسمعته ـ وهو يزيد فيها ـ فأقول :
إنّهم منّي ،
فيقال : إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول
الصفحه ٩٨ : يقول :
اللهم إنا نعوذ
بك أن نرجع على أعقابنا ، وأن نفتتن في ديننا. (مسند عمر ص ٩٢ ط بيروت).
واخرج
الصفحه ٩٩ : كافر ، وليس من الإسلام في شيء.
هذه ثلاثة فروض
للمسألة وهنا لا بدّ أن نقف مليّا لنفحص هذه الأقوال
الصفحه ١١٥ : اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً