الصفحه ١١٦ : )(١).
كما أنّها لم تشمل
من لم يدخل الإيمان قلبه :
(يَقُولُونَ
بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ
الصفحه ١٢٠ : :
اللهمّ اجعله
وزغا فزحف مكانه (٢). وكان يسمّى خيط الباطل.
وقال صلىاللهعليهوآله فيه :
ويل لأمّتي
الصفحه ١٢١ : ؟
إنّ المرأة
المؤمنة في النساء كالغراب الأبقع في الغربان (١).
وهذا إنكار من
النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٨ : المجال لمتأوّل في مقابلة النص ،
وللاجتهاد شروط ، ولعلّ في قصة قدامة أكبر دليل على ذلك قدامة بن مضعون
الصفحه ١٣١ : ، وينسبه لعداء الله ،
وعداء كتابه ، ولا يصدقه فيما يدّعيه. ولو كان أبو هريرة عادلا في نظر عمر لصدّق
قوله
الصفحه ١٣٢ :
أبلغ أمير
المؤمنين رسالة
فأنت أمين
الله في النهي والأمر
وأنت
الصفحه ١٣٣ :
المنافقون من الصحابة
ما جاء عنهم في سورة التوبة عن غزوة تبوك
ذكر البغوي
وغيره عن ابن عباس
الصفحه ١٣٩ : بأهل السنة.
ولينظر القارىء
إلى مواقف الإمام الخميني المشرفة الواردة في تصريحاته حول التفاف المسلمين
الصفحه ١٤٥ :
لو كانت هناك
وحدة كلمه إسلامية ، لما كان من المعقول أن يعيش مليار نسمة في العالم الإسلامي
تحت
الصفحه ١٥٣ :
ويستغلّونهم بوضع الأغلال في أعناقهم ، إلى ما فوق ذلك من الهوان والخسران
، ممّا لا يحيط به وصف
الصفحه ١٩٤ :
يقرأها ، وكذلك أنزلت ، ولكنّ الهجّاء حرّف. (الدر المنثور في التفسير
بالمأثور : ٥ / ١٢).
(وكفى
الصفحه ٢١٠ : مصر).
وأخرج هذا
الحديث ابن قتيبة عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة وقال
في
الصفحه ٢٢٥ :
وأخرج ابن
الأنباري عن زر قال : في قراءة أبيّ بن كعب :
ابن آدم لو
أعطي واديا من مال لابتغى ثانيا
الصفحه ٢٢٩ :
هذا ما وقفنا
عليه ، وما التقطناه ودوّناه في هذا الكتاب وهو المختار من كتب أبناء العامة حول
الصفحه ٢٣٠ : ء ، وزخرف وباطل يجب ضربه في
عرض الجدار (١).
صيانة القرآن عن الزيادة والنقصان
قال الله تعالى
:
(هذا