الصفحه ١١٨ :
الفاسق؟! (١).
٣ ـ وهذا الجد
بن قيس أحد بني سلمة نزلت فيه :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَقُولُ ائْذَنْ
الصفحه ١٢٢ :
١١ ـ وأخرج
النسائي في صحيحه عن ابن عباس في نزول قوله تعالى :
(وَلَقَدْ عَلِمْنَا
الصفحه ١٤٢ :
خصوصا أمريكا عنها.
أتمنى أن تتحد
الشعوب الإسلامية ويتعاونوا أكثر من ذي قبل فينتصروا على أعدائهم ، في
الصفحه ١٤٨ :
تسميته
عرف الجامع الأزهر
، في أول الأمر ، باسم ـ جامع القاهرة ـ ثم سمي باسمه الحالي ، نسبة إلى
الصفحه ١٧٣ :
فإن هؤلاء
الجهّال ينسبون التحريف إلى الشيعة الإمامية مع العلم أن الأحاديث الواردة في
التحريف
الصفحه ١٨٣ :
ظاهره : إن
كتابتها كانت جائزة ، وإنّما منعه قول الناس ، والجائز في نفسه قد يقوم من خارج ما
يمنعه
الصفحه ١٨٦ :
حافظوا على
الصلوات ، والصلاة الوسطى ، وصلاة العصر وقوموا لله قانتين.
وأخرج ابن أبي
داود في
الصفحه ١٨٨ : المنثور في التفسير بالمأثور : ٦ / ٢١٩).
وقال الفخر
الرازي :
الطريق الثاني
: أن نقول :
هذه الآية
الصفحه ١٩١ : الله صلىاللهعليهوسلم.
قال : إذا
أثبتها في المصحف؟!!
قال نعم. (انظر
: الدر المنثور في التفسير
الصفحه ١٩٣ : رحيما.
فذكر لعمر
فأتاه فسأله عنها فقال :
أخذتها من في
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وليس لك عمل
الصفحه ٢٠٥ : .
قلت : اثنتين
وسبعين آية ، أو ثلاثا وسبعين آية.
قال : إن كانت
لتعدل سورة البقرة ، وإن كنا لنقرأ فيها
الصفحه ٢١٤ :
وفي المستدرك
عن حذيفة قال :
ما تقرأون
ربعها يعني : براءة. (الإتقان في علوم القرآن : ٢ / ٢٦ طبعة
الصفحه ٢١٩ : لا يشبه بلاغة القرآن ، ولا سوقه فإنّا نسامحة في معرفة
ذلك ، ولكنّا نقول له : كيف يصحّ قوله : يفجرك
الصفحه ٢٦٦ :
بالتربية والتدين ونشر الفضلة ، كما أسهم ـ رحمهالله ـ في التوجيه العام بمقالاته وبحوثه وأحاديثه
الصفحه ٢٧٥ : الفقهي للشيعة الإمامية إلى فقه المذاهب الأربعة
المدروسة في مصر ، وستتولّى إدارة الثقافة تقديم أبواب