الصفحه ٢٣ : وأصولها) للإمام كاشف
الغطاء النجفي و (عقائد الإمامية) للعلّامة الكبير الشيخ محمد رضا المظفر (١) قدس الله
الصفحه ٣٤٦ :
هذه الناحية بالذات ـ مؤمنون عقائديون وليس إيمانهم من هذا النوع الذي يقف عند حدّ
التقليد ، والقول
الصفحه ١٩ : عقيدة الشيعة مضطربة ، لعبت الخرافة فيها دورها ، منبثقة من
عقائد الفرس وغيرهم ، ولم يجل بخواطر المثقفين
الصفحه ٢٠ : الذي بين يدينا مقسم إلى ثلاثة فصول : الفصل الأول ـ «المدخل إلى
عقائد الشيعة» عرض فيه للشيعة وافترائهم
الصفحه ٢٤ : وأصولها) و (عقائد الإمامية) كنت قد طبعتهما ونشرتهما
قبل أعوام بمصر وقد نفدت نسخهما من الأسواق.
فقال
الصفحه ٢٥ : ء ، ٦ ـ «عقائد الإمامية» للشيخ المظفّر ، ٧ ـ «المتعة وأثرها في
الإصلاح الاجتماعي» ، ٨ ـ «علي ومناوئوه
الصفحه ٣٠ : الخرافة فيها دورها!! منبعثة من عقائد
الفرس وغيرهم»!!
«أما المؤلف
فقد أثار في مقدمته مسألة بالغة الأهمية
الصفحه ٣٤ :
التشيع ، بل لأنّ المتشيعين لآل محمد عرفوا بتبحّرهم في علوم العقائد بسبب ما
نهلوا من موارد أئمة أهل البيت
الصفحه ٣٨ : ربط العقائد بالدولة ، وإناطة
الآراء بما تراه السلطة لا غير ، وفرضوا ربط التعليم بهم وضربوا سلطانهم على
الصفحه ٧٣ : وكأنّها من الضرورات عند السنة وحكامهم في
عصر الصراع العقائدي ، لأنّها تخدم مصالحهم ومبادئهم التي اعتمدوها
الصفحه ٧٥ : الصراع العقائدي الّذي وضعوا فيه الشروط للخلافة الإسلامية لتصحيح
خلافة الذين تقمّصوها بعد وفاة الرسول
الصفحه ١١٠ : ، وكذلك سائر الكلام من المحدّثين في مخالفيهم
في العقائد فاختبره ، وشاهد هذه الدعوى من كتب الجرح ، فتأمل
الصفحه ١١١ : كحماد بن سلمة الإمام ، ومكحول العالم الزاهد ، فتجنّبهم مثل
البخاري ومسلم أيضا.
وقد اختلفت
عقائد
الصفحه ١٦٢ : دورة. وله آثار علمية جيدة طبع منها : السقيفة ، المنطق ، عقائد
الشيعة ، أصول الفقه وغيرها. توفي في عام
الصفحه ١٦٤ : آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ) (المؤمن : ٢٨) (١).
__________________
(١) عقائد الإمامية ص ٧٢