الصفحه ١٠٥ :
قال أحمد :
لعلّ الله يغفر له ، يعني محمد بن هارون ، وكان اسماعيل بن عليّة أحق أن يرجو له
أحمد
الصفحه ١١٢ :
قال ابن القطان
: تكلم في كلّ ما لم يقل فيه إمام عاصر ذلك الرجل ، أو أحد ممّن عاصره ما يدل على
الصفحه ١٧١ : الإضافة التي تذكر
صراحة اسم علي وآل البيت ، وتؤكد أن آل البيت هم الورثة الشرعيون لوراثة محمد
الصفحه ٢٠٧ : (١).
قال العلامة
الكبير المجاهد الشيخ محمد جواد البلاغي (قدسسره) :
ويا للعجب كيف
رضي هؤلاء المحدّثون
الصفحه ٢٥٩ : الشيخ الصافي
وقال العلامة
الكبير الشيخ لطف الله الصافي :
القرآن معجزة
نبيّنا محمد
الصفحه ٢٩٥ :
الشيخ عبد المجيد سليم
ينتمي الشيخ
عبد المجيد سليم إلى ذلك الجيل الذي تتلمذ على يد الإمام
الصفحه ٣٠٦ : البصير :
«مذهبي صواب
يحتمل الخطأ ، ومذهب غيري خطأ يحتمل الصواب».
على أننا نجد
الإمام الطبرسي في بعض
الصفحه ٣٠٨ : » ، جامعا
فيه فرائد كتاب من قبله اسمه «التبيان» للشيخ محمد بن الحسن بن علي الطبرسي ، ولم
يكن قد اطّلع على
الصفحه ٣٢٤ :
مجلدات ضخمة.
وإذا كنا
نؤيّدهم في هذا الحكم فإن تفسير «العلامة السيد عبد الله محمد رضا شبر» قياسا على
الصفحه ٣٦٤ :
الشيخ محمد الغزالي (مدير إدارة تفتيش المساجد بوزارة الأوقاف بمصر)............ ٣٤٣
الدكتور حامد
الصفحه ١٥٧ :
ينصبه إماما للناس من بعده للقيام بالوظائف التي كان على النبي أن يقوم بها
سوى أنّ الإمام لا يوحى
الصفحه ٣١١ :
وأما الإمام
الزمخشري في كتابه «الكشاف» فقد عرض لهذا الموضوع في تفصيل أكبر ، وضرب له كذلك
أمثلة من
الصفحه ١٥٦ : بالمعنى
الأخص عند جمهور المسلمين.
ولكن الشيعة
الإمامية زادوا «ركنا خامسا» وهو : الاعتقاد بالإمامة
الصفحه ٢١١ : ).
وأخرج الإمام
أحمد عن سهلة امرأة أبي حذيفة أنّها قالت :
قلت يا رسول
الله إنّ سالما مولى أبي حذيفة يدخل
الصفحه ٢٦٧ : الأكبر
الشيخ محمود شلتوت
في شأن جواز التعبد بمذهب الشيعة الإمامية
قيل لفضيلته :
إن بعض الناس
يرى