الصفحه ٣٤ :
أحدثنا بعده (٢).
وقال العلامة
الشيخ لطف الله الصافي :
نعم : لو قال :
لقد رضي الله عن الذين بايعوك
الصفحه ٤٦ : .
(٢) لهذا الحديث قصة شائقة تقرؤها في تاريخ أبي هريرة الذي طبعناه باسم (شيخ
المضيرة) مرتين.
الصفحه ٥٠ :
ومسلم وغيرهما.
وردّت عائشة
كذلك حديث رؤية النبي لربّه ليلة الإسراء الذي رواه الشيخان عن عامر بن مسروق
الصفحه ٥٢ : فيها ،
وردّوها عليه فراجعها هناك (١)(*).
__________________
(١) مراجع كتاب شيخ المضيرة الطبعة
الصفحه ٥٣ :
عدم تكفير القادح في أكابر الصّحابة
قال الشيخ محمد
الرّاغب :
الرابع من تلك
الأبحاث (١) :
فقد
الصفحه ٥٧ : :
فإن الشيخ أبا
الحسن قال في أوّل كتاب : «مقالات الإسلاميّين» :
اختلف المسلمون
بعد نبيّهم عليه الصلاة
الصفحه ٦٤ :
وسلم ، وبايعته تحت الشجرة. فقال :
يا بن أخي ، لا
تدري ما أحدثنا بعده (١).
وقال العلّامة
الشيخ
الصفحه ٦٩ :
كلمة عامة
قال الشيخ أبو
رية رحمهالله :
ولا يفوتنا أن
نذكر هنا أن علماء الجرح والتعديل قد
الصفحه ٧٠ : يُرَدُّونَ إِلى عَذابٍ عَظِيمٍ)(١).
كلمة قيّمة للدكتور طه حسين
قال العلّامة
الشيخ محمود أبو ريّة :
وقال
الصفحه ٨٣ : المرحوم
الشيخ محمود أبو ريه طاب ثراه تحت هذا العنوان :
لكي يدرأوا
التهم عن بعض الصحابة الذين فتنتهم
الصفحه ٨٤ : الحنابلة ابن تيميّة ، والذي يلقّب
عند الجمهور بشيخ الإسلام (١).
__________________
(١) شيخ المضيرة أبو
الصفحه ٩١ : ٢ / ١٢٨.
(٢) قال ابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث قالوا : ومن عجيب شأنهم أنّهم
ينسبون الشيخ إلى الكذب
الصفحه ٩٢ :
البخاري في صحيحه وسبقه إليه شيخه علي بن المديني وقال :
من صحب النبي صلىاللهعليهوسلم أو رآه ولو ساعة
الصفحه ١٠٣ : النّاس شيعا.
نجد أحدهم
ينتقل من مذهب إلى آخر بسبب شيخ ، أو دولة ، أو غير ذلك من الأسباب الدنيويّة
الصفحه ١١٧ : على شرط الشيخين ولم يخرجاه (١).
٢ ـ وهذا
الوليد بن عقبة بن أبي معيط الّذي سمّاه الله فاسقا حينما