الصفحه ٩٧ :
__________________
(١) أي بعدا بعدا.
(٢) رواه البخاري في صحيحه ، كتاب الجهاد والسير ، باب الغلول وقول الله
تعالى (وَمَنْ
الصفحه ٥١ :
لقد قفّ شعري
مما قلت! أين أنت من ثلاث؟ من حدثكم فقد كذب (١) :
من حدثك أن
محمدا رأى ربّه فقد كذب
الصفحه ٢٧٣ : يعتمد على سبب فليبحث عن كل نسب في
الدنيا ، وعن كل سبب في الحياة ، إلّا نسبا إلى الإيمان الصحيح ، أو سببا
الصفحه ٤٨ : سمعوا منه ثقة بهم ، ويرفعونها إلى
النبي ، وظلوا على ذلك إلى أن وقعت الفتنة ، ومن ثم قالوا : سمّوا لنا
الصفحه ١١٩ : ، فزاد وفره ، وكثر ماله ، وامتنع من أداء زكاته فأعقبه نفاقا إلى يوم
يلقاه بما أخلف وعده وكان من الكاذبين
الصفحه ١٦٩ : النفس. أو العرض. أو المال من شر الأعداء ،
والعدو قسمان :
الأول : من كانت عداوته مبنيّة على اختلاف
الصفحه ٤٥ : الله ، ودوّن في الكتب ، قد سمعوه كلّه
بآذانهم من النبي صلوات الله عليه مشافهة ، ولا أخذوه عنه تلقينا
الصفحه ٢٥٨ :
فالذي بأيدينا منه هو القرآن المنزل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بعينه فلو فرض سقوط شيء منه
الصفحه ١٢٦ : يتزوجها فهجرته إلى ما هاجر
إليه» (١).
وسأله ناس من
أصحابه فقالوا : يا رسول الله أنؤاخذ بما عملنا في
الصفحه ٣١٧ : الشريعة ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ
وكان يتدارس القرآن العظيم مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في رمضان من
الصفحه ٩٢ :
البخاري في صحيحه وسبقه إليه شيخه علي بن المديني وقال :
من صحب النبي صلىاللهعليهوسلم أو رآه ولو ساعة
الصفحه ٨٤ : صحيحه!!
معناه :
إنّ أبا سفيان
بن حرب طلب من النبي صلىاللهعليهوسلم أن يزوجه ابنته أم حبيبة ، وأن
الصفحه ٢١٠ :
كتاب الله عشر رضعات ، ثم ردّ ذلك إلى خمس ولكن من كتاب الله ما قبض مع النبي صلىاللهعليهوسلم.
ثم قال
الصفحه ٢٢٢ : : أقرأنيها
النبي صلىاللهعليهوسلم فاه إلى فيّ فما زال هؤلاء حتى كادوا يردوني (١).
الزيادة والنقيصة في
الصفحه ٤٠ : الصحابة كافة.
وقال أهل السنة
بعدالة كلّ فرد ممّن سمع النبيّ أو رآه من المسلمين مطلقا ، واحتجّوا بحديث