الصفحه ٣٢٠ : في تفسيره ـ كما إنّه
كثيرا ما يختلط في هذا النوع من التفاسير الصحيح منها بالتقسيم ممّا يجعل
الصفحه ٢٦٧ : صحيحا ، والمدوّنة
أحكامها في كتبها الخاصة ولمن قلّد مذهبا من هذه المذاهب أن ينتقل إلى غيره ـ أي
مذهب كان
الصفحه ٢٧٧ :
الشيخ أحمد حسن الباقوري (١)(*)
وزير الأوقاف المصرية في عهد عبد الناصر
وزارة الأوقاف
السيد
الصفحه ٦٤ : ،
والعمل المرضي ، يوصف العامل بهذه الصفة أيضا ، ولا دلالة للآية على أنّ من رضي
الله عنه بواسطة عمله يكون
الصفحه ٣٢١ : شبر
الحسيني ، من فرع الدوحة المحمّديّة الشريفة ، وهو حسينيّ النّسب.
وقد أشار إلى
نسبه هذا في سند
الصفحه ٣١٩ : رواه البخاري في صحيحه.
ومنهم من جعل
للمنطق ، والجدل ، والفلسفة النصيب الأوفر من تفسيره مثل : الفخر
الصفحه ١٢٨ :
به ، من القيود التي فرضتها ظروف خاصة ، وهو القول بعد الة الصحابي ، وإن
ارتكب ما حرّم الله
الصفحه ١٧٨ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وجمع عثمان كان لما كثر الاختلاف في وجوه القراءة ، حتى
قرأوا بلغاتهم من
الصفحه ١٩٢ : :
هو أعظم من أن
يكون نوره مثل نور المشكاة قال :
__________________
(١) قال ابن الأثير : وفي حديث
الصفحه ١١٠ :
ومنهم من شرب
الخمر (١) ، وما لا يحصى مما سكت عنه رعاية لحقّ النبي صلىاللهعليهوسلم ما لم يلجى
الصفحه ٢٤٠ : وأربعمئة (٤١٣ ه). وكان يوم وفاته
يوما لم ير أعظم منه من كثرة الناس للصلاة عليه ، وكثرة البكاء من المخالف
الصفحه ٦٦ : الحمد ، فأنزل الله :
(لَيْسَ لَكَ مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ) إلى قوله (فَإِنَّهُمْ ظالِمُونَ)(٣).
وقال
الصفحه ١١٨ : لا يسعهم الوصول إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولكن فضح الله سرّهم ، وأبان أمرهم فهم منافقون
الصفحه ٢٤٤ :
في الفروع إليه. وقد روي عن النبي (ص) رواية لا يدفعها أحد أنّه قال :
(إنّي مخلّف
فيكم الثقلين
الصفحه ٧٣ : ، وولده عبد
الله الذي كان في حدود العاشرة من عمره حين وفاة النبي صلىاللهعليهوآله ، ومع ذلك فقد نسبوا