الصفحه ٣٠٦ : المواضع يمرّ على ما هو من روايات مذهبه ، ويرجح ، أو يرتضي
سواه.
ومن ذلك أنه
يقول في تفسير قوله تعالى
الصفحه ١٣٥ : ـ قرنهم
بالكفار في وجوب جهادهم والإغلاظ في معاملتهم ووعيدهم (٥٤٩).
٢٢ ـ حلفهم على
إنكار ما قالوا من كلمة
الصفحه ٣٦ :
والحديث الأول
صريح بأن حسن خاتمة مثل أبي بكر من الصحابة المبايعين المهاجرين موقوف على ما يحدث
بعد
الصفحه ٣٠١ : ينفرد به أصحابنا رضي
الله عنهم من الاستدلالات ، بمواضع كثيرة منه على صحّة ما يعتقدونه من الأصول
والفروع
الصفحه ٨٩ : والتعديل) على نفوسنا لدخل فيه عدّة من الصحابة والتابعين والأئمة ،
فبعض الصحابة كفر بعضهم بعضا ـ بتأويل ما
الصفحه ١١٤ : ، وعوّد جسمه ما اعتاد ، فصار بذلك غذاؤه. ثم أخذ يتجاسر في البناء على
ذلك ، كنظائر لها قلّما يخلو منها أحد
الصفحه ٤٣ :
ألى هؤلاء ، فمضى أبو بكر على ذلك.
ثم ولى عمر
فكان يدعو هؤلاء النفر.
وفي مسلم : عن
مسروق قال
الصفحه ٢٨٦ : هذه المجالات ، وهذا بالإضافة إلى ما ينبغي عليه من تحرّي
الصّدق في الروايات التاريخية التي يجدها في كتب
الصفحه ٥٦ : نوع شبهة تخفى على مثله لا يكفّر ، وإنّ مذهب أهل
السنة والجماعة التحاشي عن تكفير من انتسب إلى الإسلام
الصفحه ٣٩ :
يتنبّهوا رويدا إلى التباين بين ما يدّعونه أو يفتعلونه على الشيعة وبين الواقع.
ونريد من
الباحث أن يتحرّى
الصفحه ١٩ : هذا الكتاب المثير في حاجة إلى جهد من القرّاء ، ولكن إلى إصدار
حكم من القراء على القضية ذاتها.
ونصيحة
الصفحه ٧٩ :
وعلى أساس ذلك غلب عليهم اسم السنة في مقابل الشيعة الذين رجعوا إلى الأئمة
من أهل البيت (ع) وإلى ما
الصفحه ٨٢ : ،
إلى تسعة عشر دليلا وعدّ منها بالإضافة إلى ما ذكرناه الأخذ بالأخف ، وسد الذرائع
، والعوائد وغير ذلك
الصفحه ٩٤ : وإنّه يجوز عليهم ما يجوز
على غيرهم من الغلط ، والسهو ، والنسيان ، بل والهوى ، ويؤيدون رأيهم بأن الصحابة
الصفحه ٣٠٣ : يجمع إلى
غزارة البحث ، وعمق الدرس ، وطول النّفس في الاستقصاء ، هذا النظم الفريد ، القائم
على التقسيم