الصفحه ٢٤٢ : يدلّ بأدنى تأمّل على أنّه كان
مجموعا مرتّبا غير منثور ، ولا مبثوث. إلى آخر ما ذكره (١).
وقال الشيخ
الصفحه ٧٨ : ، ولم يستثن منهم سوى عليّ عليهالسلام ، ومن وقف إلى جانبه من صحابة الرّسول الأوفياء لرسالة
الإسلام
الصفحه ٢٥١ : الروايات تشتمل على ما يخالف
القطع ، والضرورة ، وما يخالف مصلحة النبوة.
وقال في آخر
كلامه الشريف :
ثم
الصفحه ٦٥ : إلى
الأبد لا فائدة لقوله :
(فَمَنْ نَكَثَ
فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ.)
وأيضا قد دلّت
آيات من
الصفحه ١٠٩ :
يعني بعض
الرؤساء من متأخري الإسلام.
وعلى الجملة
فمن تتّبع تلك الموارد ، وسوى بين الصحابة فهو
الصفحه ١٣٢ :
ولا ابن غلاب
من سراة بني نصر (١)
إلى آخر
الرسالة وذكر فيها جماعة من عماله الذين استأثروا
الصفحه ٢٢٥ : ابن آدم إلّا التراب ، ويتوب الله
على من تاب.
قال عمر ما هذا؟!!
قلت : هكذا
أقرأنيها رسول الله
الصفحه ٣٢١ :
مميّزات هذا التفسير
وهو يمتاز على
ما ذكرناه من التفاسير المعاصرة بمميّزات كثيرة سنعرضها على
الصفحه ١٦٨ : قوله : (إِلَّا أَنْ
تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً) قال : التقيّة باللسان من حمل على أمر يتكلم به وهو لله
الصفحه ١٢٧ : ، وسيرته في عصر الخلفاء ، وفي عصره لأكبر دليل على ما
نقول :
فقد كان يقيم
الحد على من تعدّى حدود الله
الصفحه ٢٥٨ :
فالذي بأيدينا منه هو القرآن المنزل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بعينه فلو فرض سقوط شيء منه
الصفحه ٢١٥ : الأساليب الجدليّة
، من كل حكم ، وكل قول إلى جواز أن يكون قد سقط عنهم من القرآن شيء حملا على ما
وصفوا من
الصفحه ١٢٩ : ابنة الوليد فأسألها ـ وهي
امرأة قدامة ـ فأرسل عمر إلى هند بنت الوليد ينشدها ، فأقامت الشهادة على زوجها
الصفحه ٤٧ :
__________________
(١) الحديث المسند ما اتصل سنده إلى منتهاه ، وكان التابعون يتبعون في ذلك
سبيل الصحابة فيما يروون من الأحاديث
الصفحه ٣٠٩ : من بيان عدم التعارض بين العلم الإلهي
والتكليف ، لأن العلم يتناول الشي على ما هو به.
الثاني : معنى