الصفحه ٢٩٩ : تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ
يَشاءُ)(١).
٥٦٣ ـ روي عن
جابر بن عبد الله
الصفحه ٣٠٠ : من آل محمّد يتكلّم بالعلم قبل أن
يسأل (نُورٌ عَلى نُورٍ) يعني إماما مؤيّدا بنور العلم والحكمة في إثر
الصفحه ٢٢٨ : ، ومحمّد بن عليّ ، وعليّ بن محمّد ،
والحسن بن عليّ ، ورأيت نور الحجّة يتلألأ من بينهم كأنّه كوكب درّيّ
الصفحه ٣٣٧ : من نوري عليّا عليهالسلام ودعاه فأطاعه ، وخلق منّي ومن نور عليّ فاطمة عليهاالسلام فدعاها فأطاعته
الصفحه ١٠٧ : سلمان ، خلقني الله من صفوة نوره ودعاني فأطعته ، وخلق من نوري
عليّا ودعاه فأطاعه ، وخلق من نور عليّ فاطمة
الصفحه ٣٩٣ : صفوتي من خلقي ، ورأى نورا إلى جنبه
، فقال : إلهي ، وما هذا النور؟ فقيل له : هذا نور عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٤٨٧ : فإذا بها عليها نور غشيني ،
فإذا الصبيّ ساجدا لوجهه ، رافعا إلى السماء سبّابته ، ناطقا بتوحيد ربّه
الصفحه ٢٢٥ : وتعاليت.
فنوديت : يا
محمّد أنت عبدي وأنّا ربّك فايّاي فاعبد ، وعليّ فتوكّل ، فإنّك نوري في عبادي
الصفحه ٣١١ : والحسن والحسين : منابر من نور ، فيصعدون عليها وتجمع لهم الملائكة
والنبيّون والمؤمنون ، وتفتح أبواب السما
الصفحه ٢٣٠ : جانبه النور ، فسلّمت عليه بالامامة.
فقال : يا أبا
الحسن كنّا نتوقّعك ليلا ونهارا ، فما الّذي أبطأ بك
الصفحه ٢٢٦ : نوري ، وعرضت
ولايتكم على أهل السموات والأرض ، فمن قبلها كان عندي من المؤمنين ، ومن جحدها كان
عندي من
الصفحه ٦١ : خلقتك وخلقت عليّا وفاطمة والحسن والحسين والأئمّة من ولده من شبح نوري ،
وعرضت ولايتكم على أهل السماوات
الصفحه ٢٦٦ : : فرجعت ،
فلم ألبث حتّى انكشف الغطاء الّذي بيني وبينها ، وإذا أنا بها وعليها من أثر النور
ما غشي بصري
الصفحه ٥٢٠ : الغطاء الّذي بيني وبينها ، وإذا أنا بها وعليها من أثر النور
ما غشي بصري ، وإذا بالصبي ساجد بوجهه ، جاث
الصفحه ٤١٨ :
العرش بالنور اثنى عشر اسما ، منهم عليّ وسبطاه ، وعليّ ومحمّد وجعفر وموسى وعليّ
ومحمّد وعليّ والحسن