الصفحه ٤٣٤ :
في الأمم السالفة يكون في هذه الامّة مثله ، حذو النعل بالنعل والقذّة
بالقذّة ، وقد كان فيمن مضى من
الصفحه ٤٨٤ :
لأبي عبد الله عليهالسلام : العبادة مع الإمام منكم المستتر في السرّ في دولة
الباطل أفضل ، أم
الصفحه ١٨ :
في قولك ، فإنّ اليهود والنصارى وكثيرا من فرق المشركين والمخالفين لدين
الإسلام يؤمنون بالبعث
الصفحه ٣٠٠ :
٥٦٤ ـ الصدوق
بإسناد متّصل إلى عيسى بن راشد ، عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام في قوله (كَمِشْكاةٍ
الصفحه ٤٢٩ :
يحكم بحكمه ، وإلّا من يكون مثله إلّا النبوّة ، وان كان رسول الله صلىاللهعليهوآله لم يستخلف في
الصفحه ٣١ :
خصوص ، والمثوبة في العموم أجلّ من المثوبة في الخصوص ، كالتوحيد الّذي هو
عموم على عامّة خلق الله
الصفحه ٥٣٨ : بإسناده عن داود بن فرقد ، قال : سألته عن قول الله عزوجل : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَما
الصفحه ٥٤٠ :
وضع في قبره نزلوا مع من نزل فوضعوه ، فتكلّم وفتح لأمير المؤمنين عليهالسلام سمعه ، فسمعه يوصيهم
الصفحه ٥٤١ :
أمر يحدث من موت أو حياة أو خصب أو جدب أو خير أو شرّ ، كما قال الله :
(فِيها يُفْرَقُ كُلُّ
الصفحه ٥٤٢ : أوّل
ما يهبطون إلى مطلع الفجر.
ثمّ قال في بعض
كتابه : (وَاتَّقُوا فِتْنَةً
لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٥ : نحن عليه من اعتقادنا وأصلنا. فكذلك قولنا
في سبب غيبة إمامنا وصاحب عصرنا وزماننا.
ويشبه هذا أيضا
من
الصفحه ٢٦ :
فنقول : إنّ
السبب في غيبة الإمام عليهالسلام إخافة الظالمين له ، وطلبهم بسفك دمه ، وإعلام الله
الصفحه ٢٧ : للناس في كلّ يوم وليلة ، حتّى يكون ذلك آكد في اقامته
عليهم الحجّة ، أليس كان جوابنا له مثل ما أجبنا في
الصفحه ٦٢ : ءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ
يَفْعَلْ ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا
الصفحه ٤٢٢ : تبعه من المفسّرين في قوله
تعالى : (وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ
لِلسَّاعَةِ) انّها نزلت في المهديّ عليهالسلام