الصفحه ١٢ : ١٠ : ح ١٠٦٨٧.
(٢) قال ابن أبي الحديد في شرح عبارة «إنّ الأرض لا تخلو من حجّة» : كيلا
يخلو الزمان
الصفحه ١٠١ : والحسن وابن
جريح : رافعك من الدنيا إليّ من غير موت.
ويؤكّد ذلك ما
رواه الفرّاء في كتابه «شرح السنّة
الصفحه ١٩٥ :
٣٦١ ـ
وبالإسناد عن سعيد بن جبير ، قال : سمعت سيّد العابدين عليّ بن الحسين عليهالسلام يقول : في
الصفحه ٥٥٩ :
بالشهادة ، فقال : المؤمن لشهيد حيث مات ، أو ما سمعت قول الله في كتابه : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٨٣ : أبان
بن تغلب ، قال : كان أبو عبد الله عليهالسلام إذا ذكر هؤلاء الّذين يقتلون في الثغور يقول : ويلهم ما
الصفحه ٣٧٥ : ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً* سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ
خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ
الصفحه ٤٨٥ :
حال عامّة الناس ، ويجمع الله الكلمة ويؤلّف بين القلوب المختلفة ، ولا
يعصى الله في أرضه ، ويقام
الصفحه ٤٢٣ : الستر. وسرّ ذلك أنّه صلىاللهعليهوآله أعاذها وذرّيتها من الشيطان الرجيم. ودعا لعليّ بمثل
ذلك وشرح ذلك
الصفحه ١٢٤ : فقال : أوصيك بتقوى الله وان تلزم
بيتك ، وتقعد في دهماء هؤلاء الناس ، وإيّاك والخوارج منّا ، فإنّهم
الصفحه ١٢٦ : ،
وجعلهم في ذلك الزمان بمنزلة المجاهدين بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله بالسيف ، اولئك المخلصون حقّا
الصفحه ٤٥٠ : الخلائق
للحساب يوم الحساب لن ادخل الجنّة أحدا إلّا من رضيت عنه وجعلته من مائها في حل ،
فعند ذلك تهلّل وجه
الصفحه ٥٦١ : ،
حتّى نشرح لكم من ذلك ما شرح لنا ، وإذا كنتم كما أوصيناكم لم تعدوا إلى غيره فمات
منكم قبل أن يخرج قائمنا
الصفحه ٥٩٣ : .
* الاحتجاج / الطبرسيّ.
* الاختصاص / المفيد.
* الثاقب في المناقب / ابن حمزة الطوسي.
* الخصال / الصدوق
الصفحه ٧ : المهديّ عليهالسلام ومساعدته إيّاه في تنفيذ رسالته في قتل الدجّال وإرساء
أسس العدل. وقد نقل علماء العامّة
الصفحه ٤٣٠ :
دليل ما هو؟
قال أبو جعفر عليهالسلام : نعم وفيه جمل الحدود وتفسيرها عند الحكم ، فقد أبى
الله أن