الصفحه ٣٣٠ : لا يشعرون أنهم على خطأ
عظيم في التقاطه ورجاء النفع منه وتبنّيه ، وقوله إنّ فرعون ، الآية ، جملة
الصفحه ٣٤١ : العضد ، لأنه قوام اليد ، والجملة تقوى بشدّة اليد
على مزاولة الأمور (وَنَجْعَلُ لَكُما
سُلْطاناً) غلبة
الصفحه ٣٤٦ : ) أي كفار مكة (لَوْ لا أُوتِيَ) هلّا أعطي (مِثْلَ ما أُوتِيَ
مُوسى) من الكتاب المنزّل جملة واحدة
الصفحه ٣٥٥ : أولم يعلم في جملة ما عنده
من العلم هذا حتى لا يغترّ بكثرة ماله وقوته ، أو نفي لعلمه بذلك ، لأنه لما قال
الصفحه ٣٦٧ : الآخرة على البدء دون الإنشاء ، بل هو معطوف على جملة قوله أولم
يروا كيف يبدىء الله الخلق (إِنَّ ذلِكَ) أي
الصفحه ٣٧٠ : بِالْبُشْرى قالُوا إِنَّا مُهْلِكُوا أَهْلِ هذِهِ
الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَها كانُوا ظالِمِينَ)
(٣١)
جملة
الصفحه ٣٩١ : أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ) من قبوركم ، هذا كقوله يريكم في إيقاع الجملة موقع المفرد
على المعنى ، كأنه قال ومن
الصفحه ٤٠٠ : شيء من المقدورات قادر ، وهذا من جملة
المقدورات بدليل الإنشاء.
٥١ ـ (وَلَئِنْ أَرْسَلْنا رِيحاً) أي
الصفحه ٤٢٧ : بهذا غير ما يفعل بذاك ، فذلك يؤدي إلى اتصاف الجملة بكونه مريدا كارها عالما
ظانّا موقنا شاكا في حالة
الصفحه ٤٢٨ : ، ثم انظر إلى فصاحة هذا الكلام ،
حيث وصل الجملة الطلبية ، ثم فصل الخبرية عنها ، ووصل بينها ، ثم فصل
الصفحه ٤٤٩ : ملكت أيمانهم جملة
__________________
(١) الترمذي والحاكم
وابن أبي شيبة وإسحاق والطبري وابن أبي حاتم
الصفحه ٤٥٧ : ، وخصّت (٣) الوجوه لأنّ الوجه أكرم موضع على الإنسان من جسده ، أو
يكون الوجه عبارة عن الجملة (يَقُولُونَ
الصفحه ٤٨٤ : السَّماءِ) بالمطر (وَالْأَرْضِ) بأنواع النبات (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) جملة مفصولة لا محل لها (فَأَنَّى
الصفحه ٤٩٢ : يَتَزَكَّى
لِنَفْسِهِ) وهو اعتراض مؤكد لخشيتهم وإقامتهم الصلاة لأنهما من جملة
التزكي (وَإِلَى اللهِ
الصفحه ٤٩٦ : حلالا كانت أو حراما ، والمقتصد
من يجتهد أن لا يأخذها إلّا من حلال ، والسابق من أعرض عنها جملة. وقيل