الصفحه ١٩٧ : الجملة الأولى صفة الزاني بكونه غير راغب في العفائف
ولكن في الفواجر ، ومعنى الثانية صفة الزانية بكونها غير
الصفحه ٢٢٦ : (عَلى بَعْضٍ) تقديره بعضكم طائف على بعض فحذف طائف لدلالة طوافون عليكم (٥) ، ويجوز أن تكون الجملة بدلا من
الصفحه ٢٢٩ : برسوله وجعلهما كالتشبيب له والبساط لذكره
وذلك مع تصدير الجملة بإنما ، وإيقاع المؤمنين مبتدأ مخبّرا عنه
الصفحه ٢٣٢ :
لفصله بين الحقّ والباطل والحلال والحرام ، أو لأنه لم ينزل جملة ولكن مفرقا
مفصولا بين بعضه وبعض في
الصفحه ٢٣٩ : ، والجملة بعد إلّا صفة
لموصوف محذوف ، والمعنى وما أرسلنا قبلك أحدا من المرسلين إلّا آكلين وماشين ،
وإنما حذف
الصفحه ٢٤٩ : بلاد هؤلاء المتبعّدين عن مظانّ الماء ، ولما كان سقي الأناسي من جملة ما
أنزل له الماء وصفه بالطهور
الصفحه ٢٥٥ : يفسّره
مستقرا ، والمخصوص بالذمّ محذوف معناه ساءت مستقرا ومقاما هي ، وهذا الضمير هو
الذي ربط الجملة باسم
الصفحه ٢٧٤ : بينا (يَوْمَ يُبْعَثُونَ) الضمير فيه للعباد لأنه معلوم ، أو للضالين ، وأن يجعل من
جملة الاستغفار لأبيه
الصفحه ٢٨١ : ، والمراد الآمر ، وهو كلّ جملة أخرجت الحكم المفاد بها
عن موضوعه في العقل لضرب من التّأوّل كقولهم أنبت الربيع
الصفحه ٢٨٣ : لُوطُ) عن إنكارك علينا وتقبيح أمرنا (لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ) من جملة من أخرجناه من بين أظهرنا
الصفحه ٢٨٧ : مقدّم ، والمبتدأ أن يعلمه ، والجملة خبر كان ، وقيل كان تامة ،
والفاعل آية ، وأن يعلمه بدل منها ، أو خبر
الصفحه ٢٩٧ : وإظهار
المعجزات عليه (وَسُبْحانَ اللهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ) هو من جملة ما نودي فقد نزّه ذاته عما لا يليق
الصفحه ٢٩٨ : جملة تسع آيات (إِلى فِرْعَوْنَ
وَقَوْمِهِ) إلى يتعلق بمحذوف أي مرسلا إلى فرعون وقومه (٦) (إِنَّهُمْ
الصفحه ٣٢٥ :
النَّارِ) يقال كببت الرجل ألقيته على وجهه ، أي ألقوا على رؤوسهم في
النار ، أو عبّر عن الجملة بالوجه كما
الصفحه ٣٢٨ :
الكاهن أو كذب.
٥ ـ (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَ) نتفضّل ، وهو دليل لنا في مسألة الأصلح ، وهذه الجملة
معطوفة