الصفحه ٣٩٣ : له شركاء (كَذلِكَ) موضع الكاف نصب أي مثل هذا التفصيل (نُفَصِّلُ الْآياتِ) أي (٣) نبيّنها لأنّ التمثيل
الصفحه ٤٨٦ : وأدلّ عليه (كَذلِكَ النُّشُورُ) الكاف في محلّ الرفع ، أي مثل إحياء الموات نشور الأموات ،
قيل يحيي الله
الصفحه ٢٦ : رَبِّي) هو ضمير الشأن ، والشأن الله ربي ، والجملة خبر أنا ،
والراجع منها إليه ياء الضمير ، وهو استدراك
الصفحه ٢٧ : مِنْكَ مالاً) بنصب أقلّ فقد جعل أنا فصلا ، ومن رفع وهو الكسائي جعله
مبتدأ وأقلّ خبره ، والجملة مفعولا
الصفحه ٥٨ : نفسه ، وهذه الجملة وقعت اعتراضا بين
إبراهيم وبين ما هو بدل منه وهو :
__________________
(١) لم أجده
الصفحه ٦٠ : ، كأنه
قال : إني أخاف أن يصيبك نفيان (٢) من عذاب الرحمن ، وجعل ولاية الشيطان ودخوله في جملة أشياعه
الصفحه ٦٧ : لسقوط صدر الجملة التي هي صلته وهو هو من هو
أشدّ ، حتى لو جيء به لأعرب بالنصب ، وقيل أيهم هو أشدّ وهذا
الصفحه ١٠٤ : السّموم ، وإنما صحّ استثناؤه منهم لأنه كان يصحبهم ويعبد الله معهم
(أَبى) جملة مستأنفة كأنه جواب لمن قال لم
الصفحه ١١٣ : ، أو لأنه بلسانكم (٢) ، أو فيه ذكر دينكم ودنياكم ، والجملة أي فيه ذكركم ، صفة
لكتابا (أَفَلا
الصفحه ١١٦ : ، إذ لا يستحق هذا
الاسم إلّا القادر على كلّ مقدور ، والإنشار من جملة المقدورات ، وقرأ الحسن
ينشرون بفتح
الصفحه ١٢٠ : فإنك
محقّ وهم مبطلون ، وقيل بذكر الرحمن أي بما أنزل عليك من القرآن هم كافرون جاحدون
، والجملة في موضع
الصفحه ١٢٧ : ما
هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ) فكيف تأمرنا بسؤالها ، والجملة سدّت مسدّ مفعولي علمت ،
والمعنى لقد علمت عجزهم
الصفحه ١٤٩ : العاكف فيه والباد سواء ، والجملة مفعول ثان ، وللناس حال
(وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ) في المسجد الحرام
الصفحه ١٦٢ : ـ ٥٧ ـ (الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ) أي يوم القيامة ، والتنوين عوض عن الجملة ، أي يوم يؤمنون
، أو يوم تزول
الصفحه ١٨٤ : ، وحتى هي التي يبتدأ بعدها
الكلام ، والكلام الجملة الشرطية (إِذا هُمْ
يَجْأَرُونَ) يصرخون استغاثة