الصفحه ٢٨٧ : بلسان عربي مبين.
١٩٦ ـ (وَإِنَّهُ) وإنّ القرآن (لَفِي زُبُرِ
الْأَوَّلِينَ) يعني ذكره مثبت في سائر
الصفحه ٣٧٦ :
وأضرابه.
٤٨ ـ (وَما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ) من قبل القرآن (مِنْ كِتابٍ وَلا
تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ
الصفحه ١٥٩ : تَعُدُّونَ (٤٧) وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها وَهِيَ ظالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُها وَإِلَيَّ
الصفحه ٤٧٣ : أبو جهل وذووه (لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا
الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ) أي ما نزل قبل القرآن من
الصفحه ١١٢ :
(ما آمَنَتْ
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ (٦)
وَما
أَرْسَلْنا
الصفحه ٣٧٠ :
الْقَرْيَةِ) إضافة مهلكوا لم تفد تعريفا لأنها بمعنى الاستقبال ،
والقرية سدوم التي قيل فيها أجور من قاضي سدوم
الصفحه ٢٩٠ : الجملة بعد
إلا كما في : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) (١) لأنّ الأصل عدم
الصفحه ٣٢١ : صُدُورُهُمْ وَما يُعْلِنُونَ (٧٤)
وَما
مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٧٥
الصفحه ٣٥٥ :
قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعاً
وَلا يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ
الصفحه ٦٣ :
(أُولئِكَ الَّذِينَ
أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ
الصفحه ٣٢٦ : ءٍ
وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٩١) وَأَنْ أَتْلُوَا
الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدى فَإِنَّما
الصفحه ٣٧١ :
الْغابِرِينَ (٣٣) إِنَّا مُنْزِلُونَ
عَلى أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا
الصفحه ٤٥٠ : آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَ) أي أقرب إلى قرّة عيونهنّ وقلة حزنهنّ ورضاهنّ جميعا ،
لأنهن إذا علمن أنّ هذا التفويض من
الصفحه ٢٤٢ : (٢٩) وَقالَ الرَّسُولُ
يا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً (٣٠) وَكَذلِكَ
الصفحه ٣٣٠ :
قَلْبِها لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)
(١٠)
عالجوا فتحه فلم
يقدروا عليه ، فعالجوا كسره فأعياهم ، فدنت