الصفحه ٤٧٣ :
(وَما أَرْسَلْناكَ
إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٢٥٠ : شئنا أن نجمع لك فضائل جميع المرسلين بالرسالة إلى
كافة العالمين ، فقصرنا الأمر عليك وعظّمناك به ، فتكون
الصفحه ٢٤٣ :
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً كَذلِكَ
الصفحه ٢٠ : صالح له ،
ثلاثة خبر مبتدأ محذوف أي هم ثلاثة ، وكذلك خمسة وسبعة ، ورابعهم كلبهم جملة من
مبتدأ وخبر واقعة
الصفحه ٢٩٠ : الجملة بعد
إلا كما في : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) (١) لأنّ الأصل عدم
الصفحه ٤١ : حارّة ، وعن أبي ذر : كنت رديف رسول الله صلىاللهعليهوسلم على جمل ، فرأى الشمس حين غابت ، فقال : (أتدري
الصفحه ٦٩ : يعاينوا نصرة الله المؤمنين ، أو
يشاهدوا الساعة ، وحتى هي التي يحكى بعدها الجمل ألا ترى أنّ الجملة الشرطية
الصفحه ٨٦ : ) بتكليف المشاق (قَدْ جِئْناكَ
بِآيَةٍ) بحجة (مِنْ رَبِّكَ) على صدق ما ادعيناه (٢) ، وهذه الجملة جارية من
الصفحه ٩١ :
وَعِصِيُّهُمْ) يقال في إذا هذه إذا المفاجأة ، والتحقيق أنها إذا الكائنة
لمعنى الوقت الطالبة ناصبا لها وجملة تضاف
الصفحه ١٩٨ : غير داخل في حيز جزاء الشرط كأنه حكاية حال
الرامين عند الله تعالى بعد انقضاء الجملة الشرطية
الصفحه ٢٤٤ : القرآن جملة إلا أعطيناك من الأحوال
ما يحقّ لك في حكمتنا أن تعطاه ، وما هو أحسن تكشيفا لما بعثت عليه
الصفحه ٢٩٦ : (وَهُمْ بِالْآخِرَةِ
هُمْ يُوقِنُونَ) من جملة صلة الموصول ، ويحتمل أن تتمّ الصّلة عنده ، وهو
استئناف
الصفحه ٣٢٧ : غيرهم.
٤ ـ (إِنَّ فِرْعَوْنَ) جملة مستأنفة كالتفسير للجمل ، كأن قائلا قال : وكيف كان
نبؤهما؟ فقال : إن
الصفحه ٣٦٠ : ولكن بمضامين الجمل ، فلو قلت حسبت زيدا وظننت الفرس لم يكن شيئا حتى
تقول حسبت زيدا عالما وظننت الفرس
الصفحه ٣٨٦ : جملة
ظواهرها (وَهُمْ عَنِ
الْآخِرَةِ هُمْ غافِلُونَ) هم الثانية مبتدأ وغافلون خبره ، والجملة خبر هم