الصفحه ٥١١ :
نبي الهدى
والمكرمات الفواضل
عقيلة حي من لؤي
بن غالب
كرام المباغ
مجدها غير
الصفحه ٩٥ :
(كُلُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَلا تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي
وَمَنْ
الصفحه ١٦٥ : إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ)
(٦٧)
(إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ) واصل عمله أو فضله إلى كلّ شيء (خَبِيرٌ
الصفحه ٧٠ :
الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً (٧٨)
كَلاَّ
سَنَكْتُبُ ما يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ
الصفحه ٤٢٨ : ، وجمع على أفعلاء شاذا لأنّ بابه ما كان منه
بمعنى فاعل كتقي وأتقياء وشقي وأشقياء ، ولا يكون ذلك في نحو
الصفحه ٢٥٠ : ، أو بالقرآن أي جادلهم به
وقرّعهم بالعجز عنه (جِهاداً كَبِيراً) عظيما موقعه عند الله لما يحتمل فيه من
الصفحه ٣٤٩ :
آياتِنا وَما كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى إِلاَّ وَأَهْلُها ظالِمُونَ (٥٩) وَما أُوتِيتُمْ
مِنْ شَيْ
الصفحه ٤٦٩ : (قُرىً ظاهِرَةً) متواصلة يرى بعضها من بعض لتقاربها ، فهي ظاهرة لأعين
الناظرين ، وظاهرة للسابلة لم تبعد عن
الصفحه ٣٤٧ : ومواعظ ليتذكروا فيفلحوا.
٥٢ ـ (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ
قَبْلِهِ) من قبل القرآن ، وخبر
الصفحه ٢٥٨ :
(وَالَّذِينَ
يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ
الصفحه ١٠٣ : القرآن وإنزاله قال
استطرادا وإذا لقنك جبريل ما يوحى إليك من القرآن فتأنّ عليك ريثما يسمعك ويفهمك (وَلا
الصفحه ٣٧ : ـ (فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا أَتَيا أَهْلَ
قَرْيَةٍ) هي أنطاكية (٣) أو الأيلة (٤) ، وهي أبعد أرض الله من السما
الصفحه ٢٤٣ : الْقُرْآنُ جُمْلَةً) حال من القرآن ، أي مجتمعا (واحِدَةً) يعني هلّا أنزل عليه دفعة واحدة في وقت واحد كما
الصفحه ١٨٤ : ، وقرىء سمّارا ، أو بقوله (تَهْجُرُونَ) هو من الهجر الهذيان ، تهجرون نافع من أهجر في منطقه إذا
أفحش.
٦٨
الصفحه ٢٤٥ : ، يعني أنّ قريشا مرّوا مرارا
كثيرة في متاجرهم إلى الشام على تلك القرية التي أهلكت بالحجارة من السما