الصفحه ٢٠٣ : أن تكون حرمة نبيه فاجرة ، وإنما جاز أن تكون امرأة النبي
كافرة كامرأة نوح ولوط ولم يجز أن تكون فاجرة
الصفحه ٢٧٩ : ـ (ثُمَّ أَغْرَقْنا بَعْدُ) أي بعد إنجاء نوح ومن آمن معه (٢) (الْباقِينَ) من قومه.
١٢٢ ـ ١٢١ ـ (إِنَّ فِي
الصفحه ٣٢٠ : (ز) قدم.
(٢) في (ز) وثمة
المبعوثون.
(٣) الشمس ، ٩١ / ١٤.
(٤) نوح ، ٧١ / ٢٥.
الصفحه ٣٧٣ :
أَغْرَقْنا) يعني قوم نوح عليهالسلام ، وفرعون عليه اللعنة (١) (وَما كانَ اللهُ
لِيَظْلِمَهُمْ) ليعاقبهم بغير
الصفحه ٤٤٠ : إبراهيم ، أو ما بين آدم ونوح ، أو زمن داود وسليمان عليهمالسلام ، والجاهلية
__________________
(١) في
الصفحه ٤٧٦ : :
__________________
(١) نوح ، ٧١ / ١٧.
(٢) في (ظ) و (ز)
وفقههم.
(٣) في (ز) ابن عباس
: وهو تصحيف.
(٤) في مصحف النسفي
الصفحه ٥٠٩ : / ٣٠
(وَاذْكُرُوا إِذْ
جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ)
٧ / ٦٩
٢٣
الصفحه ١٠١ :
__________________
(١) المؤمنون ، ٢٣ /
١١٣.
(٢) البقرة ، ٢ /
٢٢٢.
(٣) البقرة ، ٢ /
٢٢٠.
(٤) البقرة ، ٢ /
٢١٩.
(٥) الأعراف
الصفحه ٣٦٢ : المعلوم ،
كأنه قال لتشرك
__________________
(١) ليس في (ظ) و (ز)
تعالى.
(٢) البقرة ، ٢ /
١٣٢
الصفحه ٢٢ : تشرك على النهي شامي.
كانوا يقولون (٤) ائت بقرآن غير هذا أو بدّله ، فقيل له :
٢٧ ـ (وَاتْلُ ما
الصفحه ٧٦ :
المذكور في سورة البقرة.
٢ ـ (ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) إن جعلت طه تعديدا لأسماء الحروف فهو
الصفحه ١٣٣ : ،
__________________
(١) البقرة ، ٢ / ١٧.
(٢) كنز العمال ٢ /
٣٤١٨.
الصفحه ١٥٥ : يتناول الإبل
والبقر ، وقرئ برفعها وهو كقوله : (وَالْقَمَرَ
قَدَّرْناهُ) (٣) (جَعَلْناها لَكُمْ
مِنْ
الصفحه ١٦٣ : الباغي وعرّض (٤) مع ذلك بما كان أولى به
__________________
(١) الشورى ، ٤٢ /
٤٠.
(٢) البقرة
الصفحه ١٨٨ : مِنْ وَلَدٍ) لأنه منزّه عن النوع والجنس ، وولد الرجل
__________________
(١) البقرة ، ٢ /
١١٦. يونس