الصفحه ٣٢ : (وَاتَّخَذُوا آياتِي) القرآن (وَما أُنْذِرُوا) ما موصولة والراجع من الصلة محذوف أي وما أنذروه من العقاب
، أو
الصفحه ٢٩٥ :
الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ (١) هُدىً وَبُشْرى
لِلْمُؤْمِنِينَ)
(٢)
١ ـ (طس تِلْكَ آياتُ الْقُرْآنِ
الصفحه ٣٤٨ :
(وَقالُوا إِنْ
نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنا أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ
الصفحه ٣١ : يَجِدُوا عَنْها
مَصْرِفاً (٥٣) وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ
الصفحه ٧٨ :
(إِذْ رَأى ناراً
فَقالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ ناراً لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْها
الصفحه ٦٩ : ـ (وَكَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ
قَرْنٍ) فكم مفعول أهلكنا ومن تبيين لإبهامها ، أي كثيرا من القرون
أهلكنا
الصفحه ٨٧ : الْأُولى) فما حال الأمم الخالية والرّمم البالية سأله عن حال من
تقدّم من القرون وعن شقاء من شقي منهم وسعادة
الصفحه ٢٩٦ :
لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ (٦) إِذْ قالَ مُوسى
لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ ناراً
الصفحه ٣٧٧ :
(وَقالُوا لَوْ لا
أُنْزِلَ عَلَيْهِ آياتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٣٣ : يبتغي
علم الناس إلى علمه عسى أن يصيب كلمة تدلّه على هدى أو تردّه عن ردى ، فقال : إن
كان في عبادك من هو
الصفحه ١٤٦ : ) ومثل ذلك الإنزال أنزل القرآن كلّه (آياتٍ بَيِّناتٍ) واضحات (وَأَنَّ اللهَ يَهْدِي
مَنْ يُرِيدُ) أي
الصفحه ١٦٦ : ءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ فِي كِتابٍ إِنَّ
ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ
(٧٠)
وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لَمْ
الصفحه ٥٨ : : إن عموا وصمّوا عن الحقّ في الدنيا فما أسمعهم
وما أبصرهم بالهدى يوم لا ينفعهم ، وبهم مرفوع المحلّ على
الصفحه ٣٠٨ : تتغير ، لأنها
كانت في بيت الملك القديم ، فسمعت نحو ذلك ورأت ، ثم ذكرت بعد ذلك حديث الهدية وما
رأت من
الصفحه ٧٣ : هدما ، والهدّة صوت الصاعقة من السماء ،
وهو مصدر أي تهدّ هدّا من سماع قولهم ، أو مفعول له ، أو حال أي