الصفحه ٣٥١ : الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٢) سقطت من (ب).
(٣) تأخرت هذه الكلمة مع تفسيرها في (أ) والمطبوعة إلى ما
الصفحه ٨٢ : ) (٧) [١٦ ـ النحل : ٨٠] : جمع الوبر ، وهو ما ينبت على جلد البعير والغنم.
(أثاثا) [١٦ ـ النحل : ٨٠] : متاع
الصفحه ٣٨٩ : :
__________________
(١) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ١ / ٣٤٨. واعترض عليه ابن قتيبة في غريبه
ص ٢٣٦ فقال : ولست أدري ما اضطرّه
الصفحه ٣٣٦ :
(عرف) [٧ ـ الأعراف : ١٩٩] : أي معروف.
(عصبة) [١٢ ـ يوسف : ٨] : أي جماعة ، من العشرة إلى
الصفحه ٤٥٢ : ـ الرحمن : ٦] ، (النجم) : ما نجم من الأرض ، أي طلع ولم يكن على ساق كالعشب
والبقل (والشجر) : ما قام على ساق
الصفحه ٢٨١ : ١ / ٣٠٧. قال القرطبي في تفسيره ١٢ / ٥٧ ـ ٥٨
: والصواب من القول في ذلك عندنا ما قاله المفسّرون ، وهو أنها
الصفحه ٢٣٥ : (ب).
(٥ ـ ٥) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٦) جاء في هامش (أ) : ذا اسم يشار به إلى المذكر ، وبكسر الذال للمؤنث.
الصفحه ٣٧٥ : قريبة المتناول [تنال] (٢) على كلّ حال من قيام وقعود [ونيام ، واحدها قطف] (٣).
باب القاف المكسورة
الصفحه ٤٦٠ : عباس قال : «إن أول ما خلق الله القلم ، قال له :
اكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة ، ثم خلق النون ، وهو
الصفحه ٤٧٦ : للإنسان وطعنهم فيه.
(/ هباء منثورا) [٢٥ ـ الفرقان : ٢٣] : يعني ما يدخل إلى البيت من الكوّة مثل الغبار
الصفحه ١٤٤ : ] (٨) لأنه / أقدم ما في الأرض (٩) ، (٨) [ويقال : إن الله عزوجل أعتق زوّاره من النّار إذا توفّاهم على توحيده
الصفحه ٧١ : من الكتب.
(أوزارهم [على ظهورهم]) (٥) [٦ ـ الأنعام : ٣١] : أي أثقالهم (٦) ، يعني آثامهم ، وقوله
الصفحه ٢٠٥ :
اللام لطول صحبتها حاشا. وجواب آخر : لمّا خلت حاشا من الصاحب أشبهت الاسم
فأضيفت إلى ما بعدها] (١٠
الصفحه ٤٥١ : على بعض ، وإنما يقال له نضيد ما دام في كفرّاه ، فإذا انفتح
فليس بنضيد ، ويقال : (نضيد) أي منضود بعضه
الصفحه ٤٥ : ، والحمد لله وحده ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله
وصحبه وسلم. وكان الفراغ منه في ظهر يوم الأحد ثامن