الصفحه ٥٢٢ : ـ (ما علمت لكم من إله
غيري) : ٤٤٣
٨١ ـ (فخسفنا به وبداره) : ٢٢٢
٣٢
ـ سورة السجدة
٨ ـ (ثم جعل نسله
الصفحه ٦٩ : عليه.
(٨ ـ ٨) ما بين الحاصرتين زيادة من (ب).
(٩ ـ ٩) سقطت من (أ) والمطبوعة ، وهي من (ب).
(١٠) قال
الصفحه ٢٦٦ : ) (٥) [١٨ ـ الكهف : ٨٤] : يعني ما وصل شيئا بشيء ، وقوله عزوجل : (وآتيناه من كلّ شيء
سببا) أي وصلة إليه
الصفحه ٢١٠ :
حاجة من فقد ما أوتوا ، وكل ما يجد الإنسان في صدره مما يحتاج إلى إزالته فهو
حاجة.
(٢) قال ابن قتيبة في
الصفحه ٢٠٢ : رواية علي بن أبي طلحة عنه ، أخرجه الطبري في
تفسيره ٨ / ٤٧.
(٧ ـ ٧) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
الصفحه ٣٠٠ : سرية لرسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى بني كنانة وأبطأ عليه خبرها فنزل عليه الوحي بخبرها
في (والعاديات
الصفحه ٩٩ : (أ).
(٣) ما بين الحاصرتين زيادة من المطبوعة ، وهو قول أبي عبيدة في المجاز ٢ /
٢٠٧.
(٤) من (ب) ، وضرب عليها
الصفحه ١٣٢ :
(إل ياسين) [٣٧ ـ الصافات : ١٣٠] : يعني إلياس وأهل دينه ، جمعهم بغير إضافة بالياء
والنون على العدد
الصفحه ٣٤ :
ينقل ، يختار ما يراه صوابا من آراء الأئمة المتقدمين على السواء. ومن
أمثلة نقله عن أبي عبيدة
الصفحه ٣٠ : : (ورئيا) [مريم : ٧٤] بهمزة ساكنة قبل الياء ، ما رأيت عليه من شارة وهيئة و (ريّا) بغير همز يجوز أن يكون على
الصفحه ٣١ : : (نعمّركم ما يتذكّر فيه من تذكّر وجاءكم
النذير) [فاطر : ٣٧] قال قتادة (ت ١١٧ ه / ٧٣٥ م) : احتج عليهم بطول
الصفحه ١٩٤ :
(جرف) [٩ ـ التوبة : ١٠٩] : أي ما تجرفه السيول من الأودية (١).
(الجوديّ) [١١ ـ هود : ٤٤] : اسم
الصفحه ٤٤٣ : ) : نكال قوله : (ما علمت لكم من إله
غيري) [٢٨ ـ القصص : ٣٨] : ، وقوله : (أنا ربّكم الأعلى) [٧٩ ـ النازعات
الصفحه ٣٢٣ : : ١٢٥] : أي مقيمين ، ومنه الاعتكاف : وهو الإقامة في المسجد
على الصلاة والذكر لله عزوجل.
(عابدون
الصفحه ٤٥٥ : من بلد إلى بلد.
(١) قرأ أبو بكر وحمزة ، والكسائي (ناخرة) بألف بعد النون ، والباقون بغير ألف ، وهما