الصفحه ٣٣٥ : قبله ، ألا ترى أنه قال : (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم) فالعدوان من المشركين في
الصفحه ٦٧ :
(الأرحام) [٤ ـ النساء : ١] : القرابات ، واحدتها (١) رحم (٢) ، والرحم في غير هذا ما يشتمل على ما
الصفحه ٣٥٣ : .
(فرث) (٢) [ودم [١٦ ـ النحل : ٦٦] ، الفرث] (٢) : ما [كان] (٢) في الكرش من السرجين.
(فجوة) [١٨ ـ الكهف
الصفحه ٥٢٠ : إلى
رجسهم) : ٢٥١
١٢٨ ـ (عزيز عليه ما عنتّم) : ٣٢٥
١٠
ـ سورة يونس
١٥ ـ (من تلقاء نفسي) : ١٨٢
٢٤
الصفحه ٤٧٠ : عنه : وقد سئل
عن هذا قال : «نزلت في عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه ؛ لأنّه ما من مسلم إلّا
ولعليّ في
الصفحه ٢٤٨ : ] (١).
(رادفة) [٧٩ ـ النازعات : ٧] : هي النفخة الثانية.
(ران على قلوبهم ما
كانوا يكسبون) [٨٣ ـ المطففين : ١٤
الصفحه ٤٤٦ : : (نتقنا الجبل) : أي اقتلعناه من أصله فجعلناه كالمظلّة على رؤوسهم ،
وكلّ ما اقتلعته فقد نتقته ، (١) [ومنه
الصفحه ٤٠٣ : : سننت الشيء سنّا إذا صببته صبّا سهلا ، وسنّ
الماء على وجهك ، ويقال : (مسنون) أي متغيّر الرائحة.
(مواخر
الصفحه ٤٤٩ : نقدر عليه من العقوبة ما قدرنا.
وقال ابن قتيبة في غريبه ص ٢٨٧ : يقال : فلان مقدّر عليه ومقتّر عليه في
الصفحه ٤٠٠ : (٢) ، واحدتها معيشة ، والأصل معيشة ، على «مفعلة» وهي ما
يعاش به من النبات والحيوان وغير ذلك.
(مذؤوما
الصفحه ٣٧٠ : العباد ،
وإنما دلنا الله بما أراناه من هذا الحاضر على ما عنده من الغائب ، فأعلمنا أن
هناك أكوابا لها بياض
الصفحه ٨٠ : ] : ضمّه إليه. وأوى إليه : انضمّ إليه (٧).
(أسفى) (٨) [١٢ ـ يوسف : ٨٤] : الأسف الحزن على ما فات
الصفحه ٤٩١ : ، ومنه قولهم : لقيته
التقاطا ، (٣) [ووردت الماء التقاطا] (٣) ، إذا لم ترده فهجمت عليه ، (٣) [قال الراجز
الصفحه ٤٣ : غريب القرآن ، والتفاسير عامة ، والمصادر اللغوية
لتحقيق نصوصه ، وتوضيح ما أبهم منه ، أو مناقشة ما أخطأ
الصفحه ٢٢٠ : تسألهم خرجا فخراج
ربّك خير) [٢٣ ـ المؤمنون : ٧٢] : معناه أم تسألهم أجرا على ما جئت به فأجر ربّك
وثوابه