الصفحه ٤٣٣ : بن أبي طالب رضوان
الله عليه في (الذاريات) إلى قوله (فالمقسمات أمرا).
(مسيطرون) [٥٢ ـ الطور : ٣٧
الصفحه ٣٧١ : الرجل من السوقة يقول : فعلنا وصنعنا ، والأصل
ما ذكرت.
(قرآن) [٢ ـ البقرة : ١٨٥] : هو اسم كتاب الله
الصفحه ٢٤ : » ... وهذه هي أولى
المعاجم.
وقد واكب
التصنيف في معاجم اللغة نوع آخر من التصنيف على حروف المعجم ، وهو
الصفحه ٥١٢ : النار» (٨) ، ومنه قول الحسن (٩) لمّا ولّي القضاء وكثر الناس عليه : «لا بدّ للنّاس من
وزعة» أي من شرط
الصفحه ٤٠٥ : ٢ / ١٧٠ : كل ما أتاك فأنت تأتيه ، ألا ترى أنك
تقول : أتيت على خمسين سنة ، وأتت عليّ خمسون سنة ، وكل ذلك
الصفحه ٤٨٩ : ، عن قهر وذلّ. وقيل : عن مقدرة منكم عليهم
وسلطان ، من قولهم : يدك عليّ مبسوطة أي قدرتك وسلطانك ، وقيل
الصفحه ٤٩٤ : ـ الأنبياء : ٩٦] : أي يسرعون ، من النسلان ، وهو مقاربة الخطو مع
الإسراع كمشي الذئب إذا أسرع ، يقال : مرّ
الصفحه ٤٦٨ : ـ الحاقة : ٤٦] : هو عرق معلّق بالقلب إذا انقطع مات صاحبه ، وقد مرّ
تفسيره (*).
(وقارا) (٣) [٧١ ـ نوح : ١٣
الصفحه ٢٤٢ : على الماء (٤).
(ردّوا أيديهم في
أفواههم) [١٤ ـ إبراهيم : ٩] : أي عضّوا أناملهم حنقا وغيظا ممّا أتاهم
الصفحه ٥٠٨ : : اكتهل الرجل ، إذا انتهى شبابه.
(يصرّوا على ما فعلوا) [٣ ـ آل عمران : ١٣٥] : أي يقيموا عليه
الصفحه ٥١١ : ، والمحاورة : الخطاب من اثنين فما فوق ذلك.
(يقلّب كفّيه [على ما
أنفق فيها]) (٧) [١٨ ـ الكهف : ٤٢] : أي يصفّق
الصفحه ٧٩ : فلها مخرج حسن ، وذلك أن المرأة
أول ما تحيض فقد خرجت من حدّ الصغر إلى حدّ الكبر ، فقيل لها : أكبرت ، أي
الصفحه ٣٢٤ : ، والذي لا يولد له.
(عشيّ) (*) [٣ ـ آل عمران : ٤١] : ما بين زوال الشمس إلى غروبها.
(عرضها [السّموات
الصفحه ٣٥٦ : إلى الدّنيا ، و (ما لها من فواق) : أي ما لها انتظار.
(فصل الخطاب) ، [٣٨ ـ ص : ٢٠] : يقال : أمّا بعد
الصفحه ٢٠٠ : .
(حسرة) [٣ ـ آل عمران : ١٥٦] : ندامة / واغتمام على ما فات ولا يمكن ارتجاعه.
(حسبنا الله) [٣ ـ آل عمران