الصفحه ٦٢ :
العمّ أبا والخالة أمّا ، ومنه قوله تعالى : (ورفع أبويه على العرش) [١٢ ـ يوسف : ١٠٠] : يعني أباه
الصفحه ٤٠١ : القلزم ـ البحر الأحمر ـ محاذية لتبوك على نحو من ست مراحل ، وهي
أكبر من تبوك ، وبها البئر التي استقى منها
الصفحه ١٣٩ : / أفق ، يقال :
امتكّ الفصيل ما في ضرع الناقة : إذ استقصى فلم يدع منه شيئا.
(بيّت) [٤ ـ النساء : ٨١
الصفحه ٤٥٨ : يرجع ، ثمّ قيل لكلّ من لم يظفر بما يريد : ردّ على عقبيه.
(ننجيك ببدنك) [١٠ ـ يونس : ٩٢] : أي نلقيك
الصفحه ١٢٤ :
فالإنجيل : أصل لعلوم وحكم ، ويقال : هو من نجلت / الشيء ، إذا استخرجته
وأظهرته ، والإنجيل مستخرج
الصفحه ٤١٢ : ، ومنه اليمن والشؤم ، فاليمن كأنه ما جاء عن اليمين ، والشؤم : ما جاء
عن الشمال ، ومنه اليمن والشآم
الصفحه ٩٥ : : مخرجها من آب إلى أهله ، أي رجع.
(٨) تصحفت في المطبوعة إلى : «بها» وانظر تفسيرها في مجاز القرآن ٢ / ١٨١
الصفحه ١٤٣ :
(بصيرة) [١٢ ـ يوسف : ١٠٨] : أي يقين ، (١) [كقوله : (أدعو إلى الله على
بصيرة) : أي على يقين
الصفحه ١٩٢ : (٣) ، ومنه قوله عزوجل : ([إنّا لمّا طغا الماء]) (٢) حملناكم في الجارية [٦٩ ـ الحاقة : ١١] : يعني سفينة
نوح
الصفحه ٣٥٤ : ] : [هاج] (٣) ، يقال لكلّ شيء هاج وغلا : قد فار ، ومنه فارت القدر
إذا ارتفع ما فيها وغلا (٤).
(فرضناها
الصفحه ٤١٩ : .
(مبتليكم) [٢ ـ البقرة : ٢٤٩] : أي مختبركم.
(مسوّمة) [٣ ـ آل عمران : ١٤] : تكون من سامت ، أي رعت ، فهي
الصفحه ٢٥٣ : (٥). (٦) [ومنه قوله تعالى : (فما أوجفتم عليه من
خيل ولا ركاب)] (٦).
__________________
(١) زيادة من
الصفحه ٩١ : عليه عندكم أيها المخاطبون ؛ لأن الإعادة عندكم
أسهل من الابتداء ، (٧) [قال أبو عمر : وهو أهون على الميت
الصفحه ٣٧٩ : : ١٣٤] : أي حابسين [الغيظ] (١) ، (٢) [ولا يكون الكظم إلّا مع القدرة على الانتقام] (٢).
(كأيّن) [٣ ـ آل
الصفحه ٣١٠ : المعاني ٢ / ٤٠٦ : ما جمعته من شيء مثل
حزمة الرطبة ، وما قام على ساق واستطال ثم جمعته فهو ضغث. وانظر المجاز