الصفحه ١٩١ : .
(جناحك) (*) [١٥ ـ الحجر : ٨٨] : أي جنبك ، والجناح ما بين أسفل العضد ، إلى الإبط. وقوله
تعالى : (إليك
الصفحه ٢٧٧ : : ما ينسلّ من الشيء القليل ،
وكذلك «الفعالة» نحو الفضالة والنخالة [والنحاتة] (٣) والقلامة [والقوارة
الصفحه ٢٠٤ : نزل بهم وأصابهم.
(٣ ـ ٣) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٤) سقطت من (ب).
(٥) قال الفراء في المعاني
الصفحه ٢٠٩ :
(حافّين من حول العرش) (١) [٣٩ ـ الزمر : ٧٥] : أي مطيفين بحفافيه ، أي بجانبيه. ومنه : حفّ به الناس
الصفحه ٢٠٧ : ، وذكر فيها ما وقع في القرآن من المعرب.
(٨) قال الفراء : وبإسناد إلى ابن أبي يحيى عن ابن عباس أنه قرأ
الصفحه ٢٧٢ : بالوحي إلى الأنبياء إذ كانت
الشياطين تسترق السمع (٨).
__________________
(١ ـ ١) سقطت من
الصفحه ٥٨٧ : أحمد (ت ٣٧٠ ه / ٩٨٠ م).
ـ تهذيب اللغة.
تحقيق جماعة من الباحثين ، القاهرة ، ١٩٦٤ ـ ١٩٦٧ م ، ١٥ مج
الصفحه ٢٢٧ : درست) [٦ ـ الأنعام : ١٠٥] : أي قرأت (٧). (ودارست) (٨) :
__________________
(١) ما بين الحاصرتين من
الصفحه ٢٨٠ : ) (٢) [٦ ـ الأنعام : ٣] : ما يكتم ، وجمعه أسرار ، والسريرة مثله وجمعها (السرائر) [٨٦ ـ الطارق : ٩] : وهي الأعمال التي
الصفحه ٣٨١ : يدّعي أنه يعلم ما يكون في غد من غير وحي.
(كاشفة) (٢) [٥٣ ـ النجم : ٥٨] : أي ليس لأهوال القيامة
الصفحه ٤٧٨ : (٣).
(هزّي إليك) (٤) [١٩ ـ مريم : ٢٥] : أي حرّكي إليك.
(هدوا إلى الطيّب من القول) [٢٢ ـ الحج : ٢٤] : أي
الصفحه ٣٤٨ : ) أحوى ، أي أخضر غضّا يضرب إلى السّواد من شدّة الخضرة
والرّيّ ، (فجعله) من بعد خضرته (غثاء) ، أي يابسا
الصفحه ٩٧ : ).
(١٠ ـ ١٠) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
الصفحه ١٠٣ : إلى الكدية ـ وهي الصلابة من حجر أو غيره ـ فلا يعمل
معوله شيئا ، فييأس ويقطع الحفر ، يقال : أكدى فهو
الصفحه ٢٤٤ : ء : ولك أن تجعل ال (معين) «مفعولا» من العيون ، وأن تجعله «فعيلا» من الماعون ، ويكون أصله المعن ،
والمعن