الصفحه ٤٧٧ : : (هل أتى على الإنسان) و (هل أتاك حديث الغاشية) [٨٨ ـ الغاشية : ١] : وبمعنى «إن» كقوله تعالى : (هل في
الصفحه ١١٨ : ] : أي ينقصوا من
نظرهم عما حرّم عليهم ، فقد أطلق لهم [ما] (٢) سوى ذلك.
(أولي أجنحة مثنى
وثلاث ورباع
الصفحه ١٣١ :
(التقطه آل فرعون) (١) [٢٨ ـ القصص : ٨] : أخذوه من غير طلب ولا قصد.
(اقصد [في مشيك]) (٢)] [٣١
الصفحه ١٦٠ : ] : أي رغبت عنها ، والترك على ضربين : أحدهما مفارقة ما
يكون الإنسان فيه ، والآخر ترك الشيء / رغبة عنه من
الصفحه ٢٤٦ :
(رقّ منشور) [٥٢ ـ الطور : ٣] : الصحائف التي تخرج يوم القيامة إلى بني آدم (١).
(ريب المنون) [٥٢
الصفحه ٣٢٩ : أقدم بيت في
الأرض بدليل. قوله تعالى : (إن أول بيت وضع) [٣ ـ آل عمران : ٩٦] : وقيل : لأنه أعتق من الغرق
الصفحه ٤١٧ : » (٢) تدخل في فيه وتخرج من دبره ويلوى سائرها على جسده (٣) ، (٤) [وقيل : (المسد) ليف المقل (٥)] (٤) ، وقيل
الصفحه ١٤٥ :
(برزخ إلى يوم يبعثون) [٢٣ ـ المؤمنون : ١٠٠] يعني القبر ؛ لأنّه بين الدنيا والآخرة ، وكلّ شيء
بين
الصفحه ٥٨ : ).
وذهب بعضهم إلى أنها من المتشابه الذي
لا يعلمه إلا الله ، قال أبو بكر الصديق : لله عزوجل في كل كتاب سر
الصفحه ١٣٥ : ابن عباس في اللغات : ٥٣ : هو بلغة جرهم. والليالي البيض من ثلاث عشرة
إلى ست عشرة من كل شهر ، سميت
الصفحه ٣٠٦ :
(صبغة الله) [٢ ـ البقرة : ١٣٨] : أي دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها.
(صرّ) [٣ ـ آل عمران
الصفحه ٣٠٩ : ص ٣٥١) وقال الفراء في المعاني ٢ / ٣٣١ : وقد ذكر عن الحسن
وغيره أنه قرأ : (صللنا) حتى لقد رفعت إلى
عليّ
الصفحه ٦٠١ : م ، ١ مج ، ١ ج.
* قاسم بن حسن
بن موسى من آل محيي الدين (؟ ه /؟).
ـ البيان في
شرح غريب القرآن. تحقيق
الصفحه ٥٢٤ :
٣٩ ـ (فتولّى بركنه) : ٧٨
٤١ ـ (الريح العقيم) : ٣٣١
٥٢
ـ سورة الطور
٤٠ ـ (من مغرم
الصفحه ٦٠ : متّصل
إلى انقطاعه (٤) ، وقيل : معنى آية من القرآن [أي] (٥) جماعة حروف ، يقال : خرج القوم بآيتهم أي