الصفحه ٤٧٤ : (١).
(هيت لك) [١٢ ـ يوسف : ٢٣] : أي هلمّ ، أي أقبل إلى ما أدعوك [إليه] (*) ، وقوله عزوجل : (هيت لك) : أي
الصفحه ٥١٩ : : ٦٩
٣
ـ سورة آل عمران
٧ ـ (أم الكتاب) : ١١٥
٢٧ ـ (تولج) : ١٥٤
٤٢ ـ (واصطفاك على
الصفحه ٤٧٣ : ] ، و (هديّ) (٣) : ما أهدي إلى البيت الحرام ، واحدته هدية وهديّة ، (٤) [قال أبو محمد : يقال لما يهدى إلى البيت
الصفحه ٩٠ : : منسوب إلى العجم وإن كان فصيحا ، (٤) [ورجل أعرابيّ : إذا كان بدويا وإن لم يكن من العرب ، ورجل عربيّ
الصفحه ١٥٠ : ] : العذراء ، والجمع أبكار.
(بطانة من دونكم) [٣ ـ آل عمران : ١١٨] : أي دخلاء من غيركم ، وبطانة الرجل
الصفحه ١٦١ : معه الولد ، (٣) [يقال : غاض الماء : إذا نقص. وغيض : إذا نقص منه] (٣).
(تهوي إليهم) [١٤ ـ إبراهيم
الصفحه ٤٦٥ : يقع من تقدير نيل الخير : أمل] (٧) ولما يقع من التقدير الذي لا على الإنسان ولا له :
خاطر.
(وجبت
الصفحه ٢٣٧ : الله أخرج الخلق من صلب آدم كالذرّ (وأشهدهم على أنفسهم : ألست بربكم؟ قالوا
: بلى) [٧ ـ الأعراف : ١٧٢
الصفحه ٢٧١ : منها.
(سائحات) [٦٦ ـ التحريم : ٥] : أي صائمات ، والسياحة في هذه الأمّة : الصّوم (٤).
(/ سنسمه على
الصفحه ٣٦٤ : ، بغير هاء (١).
(القيوم) [٢ ـ البقرة : ٢٥٥] : هو القائم الدائم الذي لا يزول ، وليس من قيام على
رجل
الصفحه ٣٨٢ : : «لما عرج بي إلى السماء أتيت على نهر حافتاه قباب
اللؤلؤ المجوّف ، فقلت : ما هذا يا جبريل؟ فقال : هذا
الصفحه ٤٢٠ : إذا ما
قرّبوها منشورة
ودعيت
ألي الفضل أم
عليّ إذا حو
سبت
الصفحه ٢٦ : أساسا في ترتيب الكتاب عوضا عن أوائلها ،
وأول من صنّف على هذا المنهج الجوهري (ت ٣٩٨ ه / ١٠٠٧ م) في
الصفحه ٢٨ : السور والآيات في المصحف الشريف ، وهذه بعض الأمثلة على ذلك :
فهو من يضع
كلمة : (يؤفكون) [المائدة : ٧٥
الصفحه ٢٦٤ : ) (٩) [٥ ـ المائدة : ١٠٣] : بعير يسيّب بنذر يكون على الرجل إن سلمه الله من مرض
أو بلغه منزله أن يفعل ذلك ، فلا يحبس