الصفحه ١٨٤ :
ث
باب الثاء المفتوحة
(ثواب) [٣ ـ آل عمران : ١٤٥] : أجر على العمل.
(ثقفتموهم) [٤ ـ النسا
الصفحه ٤٣٦ :
(مدهنون) [٥٦ ـ الواقعة : ٨١] : أي مكذّبون ، ويقال : كافرون (١) ، ويقال : مسرّون خلاف ما يظهرون
الصفحه ١٣٦ : له بيتين آخرين ، فنسب له.
(٥) سقطت من (ب).
(٦) تصحفت في (ب) إلى : استفعل.
(٧) روي هذا القول عن
الصفحه ٣١٤ : ، يقال لكلّ ما قطع منه : قدّة ، وجمعها قدد.
(الطامّة) (٤) [الكبرى [٧٩ ـ النازعات : ٣٤] : يعني يوم
الصفحه ٣٥٢ : فرّطنا في الكتاب من شيء) [٦ ـ الأنعام : ٣٨] : أي ما تركنا ولا أغفلنا ولا ضيّعناه ، وقوله تعالى : (فرّطتم
الصفحه ١١٢ :
(أحد) [١١٢ ـ الصمد : ١] : بمعنى واحد ، (١) وأصل أحد : وحد (١) ، فأبدلت الهمزة من الواو المفتوحة
الصفحه ١٦٩ : ،
والعرب / تفعل ذلك إذا كان في الكلام ما يدل على المضمر.
(تقشعرّ) [٣٩ ـ الزمر : ٢٣] : أي تقبّض
الصفحه ٣٠٣ :
(صعدا) [٧٢ ـ الجن : ١٧] : شاقّا ، يقال : تصعّدني الأمر أي شقّ عليّ ، ومنه قول
عمر رضي الله عنه
الصفحه ٨٨ : ) [٢٤ ـ النور : ٦١] : فرقا ، الواحد شتّ (٣).
(أصيل) [٢٥ ـ الفرقان : ٥] : ما بعد (٤) العصر إلى الليل
الصفحه ٢٦١ : عبيدة (٤) : أي أوبقها وأهلكها. قال الفراء (٥) : سفهت نفسه ، فنقل الفعل عن النفس إلى ضمير (من) ونصبت
الصفحه ٤٩٩ : ء
البشر : ٣٦٩).
(٤ ـ ٤) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
وجاء في هامش (أ) : قال أبو عمر :
الجذاع ههنا
الصفحه ٦٨ : ء تفسيرها هناك : «أي ردّهم إلى كفرهم بأعمالهم».
(٥) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٦ ـ ٦) ما بين
الصفحه ٢٦٠ : أبيض إلى السواد.
(٢) سيور جمع سير : وهو ما يقدّ من الجلد.
(٣) الحقو : الخصر ، وانظر في هذا تفسير
الصفحه ٣٤٢ : .
(غفور) [٢ ـ البقرة : ١٧٣] : أي ستور على عباده ذنوبهم ، ومنه المغفر ؛ لأنّه
يغطّي الرّأس ، وغفرت المتاع
الصفحه ١١ : متواضعا ديّنا من غلمان ابن الأنباري ، وعمل هذا الكتاب في طول
عمره ، ورأيته يصححه عليه ويجبره بالشيء فيزيده